تعليق من الموقع : هل كل المبانى فى هذه القرية حاصلة على ترخيص وموافقة له ؟ هذا مجرد سؤال وما هو دخل المسلمين فى الحصول على أمر إزالة ؟ ولماذا سرقوا حديد التسليح والأسمنت قبل هدم المبنى من قبل قوات الأمن ولماذا سرقوا المنازل قبل حرقها ؟ وهناك عشرات الأسئلة الأخرى!
************************
المسلمين بالقرية يريدون تهجير قصرى للمسيحيين من القرية : الجيران المسلمين اشاعوا ان البيت بيتبنى كنيسة - هدموا البيت وحرقوا ونهبوا تسعة بيوت اخرى للأقباط - المعتدون كانوا يهتفون الله اكبر وهم ينهبون منازلنا - نهبوا كل شئ حتى عدادات الكهرباء وحنفيات المياه اخذوها - نحن محاصرين داخل منازلنا المحطمة والمحترقه وغير قادرين على مغادرتها - اخى مصاب وتم اخذه من المستشفى الى القسم ونحن غير قادرين حتى على الاطمئنان عليه فالمعتدين يحاصرون منازلنا ويتربصون لنا - الامن يترك المعتدين ويقبضون على اشخاص من الطرفين لنخشى تقديم الشكاوى - تعزيزات أمنية جديدة
أمير نعيم : الامن قبض على شقيقى وابن عمى ويريد تحميلهم سلاح قد سلمه اهالى القرية على انه يخص أخى وابن عمى
لم يقبض على أحد من المعتدين
استمرار حبس أخى ايهاب نعيم وابن عمى على ذمة القضية
**************
وكيل مطرانية البلينا: سور مخالف تأخر قرار إزالته هو سبب فتنة "أولاد خلف"
الأقباط متحدون الاثنين ٢٧ يونيو ٢٠١١ - كتب: أبوالعز توفيق
قال القمص "بيشوي" –وكيل مطرانية "البلينا" بسوهاج- أن سبب فتنة قرية "أولاد خلف" وجود أرض ملك "وهيب حليم فخري شوقي".. قام بعمل سور لها، ليقوم بعض ذلك ببناء منزل عليها، ولكن صدر قرار من مجلس المدينة بإزالة السور، لأن هذه الأرض لم يصدر لها تصريح مباني، ولكن تأخر قرار الإزالة، فخرجت شائعة بأن مالك الأرض ينوي بناء كنيسة عليها، وعندها تجمع العديد من مجموعة من السلفيين، وقاموا بحرق بعض منازل الأقباط، وهم: "وهيب حليم"، و"شوقي فخري"، وفوزي فخري"، وخيري فخري"، و"سامي مكرم تامر"، و"إيهاب نعيم تامر".
واستطرد: قاموا السلفيون أيضًا بمحاولة اختطاف زوجة "إيهاب نعيم تامر"، فأخرج إيهاب مسدسه وأطلق أعيرة نارية، فأصاب اثنين منهم، فقام السلفيون بضرب إيهاب والأقباط بالقرية، فجاء الجيش وتم السيطرة على الحادث، وقام السلفيون بالهروب ولم يتمكن الأمن من القبض على أحد منهم، والآن يوجد تواجد أمني بالقرية يذكر أن بالقرية 50 أسرة مسيحية.
******************
راعى كنيسة دير النغاميش :خسائر فتنة سوهاج مليون جنيه 27 يونيو 2011
وطنى 26/6/2011م جيمي جاب الله
فى إطار متابعاتنا لتطور الأحداث الطائفية بقرية أولاد خلف التابعة لدار السلام بسوهاج قال القمص دانيال داود كامل راعى كنيسة دير النغاميش أن قرية أولاد خلف تقيم فيها خمسين أسرة من الأقباط و سط عشرين ألف أسرة من المسلمين وأن هذه الحادثة ليست الأولى التى يتم فيها الهجوم على منازل الأقباط فهناك تاريخ طويل من الأحداث فى هذه القرية التى لا يوجد بها أى كنائس فمنذ عدد سنوات حاول الأقباط إقامة خدمة مدارس الأحد لرعاية أطفالهم روحباً فهاجت الدنيا وتم هدم المكان الذى خص لهذه الخدمة بالرودر و منذ ستة أشهر تم حرق ونهب ستة منازل دون سبب واضح ولم يبلغ الأقباط عن هذه الحادثة و بالتالى لم يعوض أى منهم ليأتى الحادث الذى وقع أول أمس ليثير ملف الهجوم المتكرر على أقباط هذه القرية وكانت هذه المرة الحجة بناء وهيب حليم أحد ساكنى البلدة بناء منزل على مساحة 360 متر بدلاً من المساحة المقررة وهى 95 متر لتسرى الشائعة كالنار فى الهشيم بأن سوف يبنى كنيسة خاصة عندما بدأ فى بناء سور خارجى ليضم المنزل و حظيرة البهائم و المزرعة وقد أشعل السلفيون والإخوان المشاعر فتم الهجوم على ستة من منازل الأقباط و تنهب محتوياتها من أجهزة و أثاث كما تم سرقى شنطة تحتوى على 32 ألف ريال خاصة بى وهيب حليم وهى خسائر تقدر بمليون جنيه فى حين أن اللجنة التابعة لمحافظة سوهاج و وزارة التضامن قدرا الخسائر بمبلغ 187 ألف جنيه فقط .
************
قبطي بـ"سوهاج": الجيش والأمن تعاملا بإيجابية لوأد الفتنة بقرية "أولاد خلف"
الأقباط متحدون الأحد ٢٦ يونيو ٢٠١١ - كتب: جرجس بشرى
أشار "ماهر جابر"، أحد أقباط "سوهاج"، في حديث لـ"الأقباط متحدون"، إلى أن قوات الجيش والأمن قد استطاعت احتواء أزمة قرية "أولاد خلف" التابعة لمركز "دار السلام" بـ"سوهاج"، حيث انتشرت في أقل من ساعة بكثافة عالية لحماية أهالي القرية. موضحًا أن أسر قليلة من الأقباط- خاصة النساء والأطفال- فروا من القرية، خوفًا من أن تطولهم أعمال الحرق والنهب والهدم، كما أصيب عدد من الأهالي تم نقلهم لإحدى المستشفيات بمركز "أولاد طود"، وهُدمت بعض المنازل، وتقوم النيابة حاليًا بالتحقيق في الحادث وأكّد "جابر" أن قوات الأمن تفرض حاليًا طوقًا أمنيًا بالقرية، وتتواجد بكثافة لمنع وقوع أي أعمال عنف، نافيًا صحة ما تردَّد عبر وسائل الإعلام بشأن مبادرة "وهيب عطية"- صاحب المنزل محل الخلاف- بإطلاق النيران، مضيفًا أنه كان قد تقدَّم أكثر من مرة للحصول على ترخيص لبناء المنزل وكان يتم وقفه، وكان يريد أن يبني منزله على مساحة أكبر من المرخص له بها فقام المركز بعرقلته.
*****************
"الأقباط متحدون" تنشر تفاصيل أحداث "دار السلام" الطائفية
السبت ٢٥ يونيو ٢٠١١ -
* القمص "ويصا عزمي": بدأت الأحداث بعد استكمال مسيحي بناء منزله بالمخالفة للترخيص، بعد سريان إشاعة بتحويله إلى كنيسة.
* إصابة مسلم حاول الدفاع عن مسيحي وحرق ثلاثة منازل وحظيرتين للماشية يمتلكها مسيحيون.
كتب: هاني سمير
قال القمص "ويصا عزمي"، كاهن كنيسة "مار جرجس" بمركز "دار السلام" بـ"سوهاج"، في حديث خاص لـ"الأقباط متحدون"، إن "وهيب حلمي"- أحد مسيحي قرية "أولاد خلف" بمركز "دار السلام"- كان قد حصل على ترخيص من الوحدة المحلية ببناء منزل على مساحة (95) مترًا على أراض زراعية لعدم وجود ظهير صحراوي للقرية، وعدم إمكانية خروجه خارجها، ولكنه بنى منزلًا على مساحة (350) مترًا، فتقدَّم أحد الأهالي بشكوى ضده، فأصدرت الوحدة المحلية قرارًا بوقف ترخيص البناء، وطالبته بالالتزام بمساحة الترخيص. مشيرًا إلى أنه في الوقت ذاته سرت شائعة بأنه يقوم ببناء كنيسة، فطالبه المسئولون بإزالة المنزل تنفيذًا لقرار الوحدة المحلية، وقام المركز بتعيين حراسة على مكان البناء، إلا أنه- حسب قول كاهن الكنيسة- رفض إزالة المنزل، وأحضر مواد البناء وعمال لاستكمال البناء، فهاج أهالي القرية من المسلمين عليه حتى ترك المكان، وتفاقمت الأحداث قبل وصول قوات الشرطة وتم إحراق ثلاثة منازل وحظيرتين للماشية يمتلكها مسيحيون.
وأوضح "عزمي" إن المتضررين من تلك الأحداث هم: "وهيب حليم عطية"- صاحب الترخيص- وشقيقيه "مجدي" و"ماركو"، و"شوقي فخري عطيه"- نجل عمه- وشقيقه "فوزي" و"إيهاب نعيم تامر"، والذي اقتحم عدد من شباب المسلمين منزله فأخرج سلاحه الناري وأطلق أعيرة نارية ليدافع عن نفسه، أسفرت عن إصابة شخص مسلم دخل منزله ليدافع عنه، مؤكِّدًا أن عائلة هذا المصاب تتفهم الأمر، خاصةً أن إصابته طفيفة، وقد تم إسعافه مع "إيهاب" بعد أن قام أحد الشباب بضربه على رأسه بخشبة، وخرجا معًا من المستشفى وتوجها لمركز شرطة "دار السلام" للمثول للتحقيقات.
وأشار "عزمي" إلى أن المسافة بين موقع الحادث ومحافظة "سوهاج" تستغرق ساعة وربع بالسيارة، وقد حضر عقب الحادث مدير الأمن ومدير المباحث وقوات من الشرطة، وطلب أحد الأهالي الجيش فأرسل بدوره قوة من الشرطة العسكرية، فأحكمت قوات الشرطة والجيش سيطرتهما على الأوضاع، وقام مدير الأمن بالقبض على كل من شارك في تلك الأحداث من سن (10) سنوات حتى (14) سنة، ووعد بمعاقبة كل من شارك في إثارة تلك الأحداث وإشعالها. مضيفًا أن له أصدقاء بين الشيوخ المسلمين، قال لأحدهم إن جميع المواطنين يجب أن يتعايشوا في محبة وأن حق الجيرة تكفله الأديان، فأبدى له مع شيوخ آخرين مشاعرهم وتفهمهم للأوضاع.
وكشف كاهن كنيسة "مار جرجس" بـ"دار السلام" أن عدد من مسيحيي القرية أرادوا ترك القرية، إلا أن مدير الأمن والمسئولين وأهالي القرية المسلمين رفضوا ذلك لئلا يكون تهجيرًا قسريًا، وقالوا إنه يكفي أن المسئولين لم يتأخروا في التصدي للأحداث. وقال: "يقع اللوم على الأشخاص الذين أخذوا حق الله والحاكم على كل المستويات- القضاة والنيابة والشرطة"، موضحًا أنه لو أخطأ ليس لأحد أن يعاقبه سوى القانون.
ووصف "عزمي" الأوضاع الآن بالمستقرة، معتبرًا أن صاحب المنزل لو التزم بالترخيص ما كان قد حدث كل ذلك، وكان قد وفَّر على الجميع تلك المعاناة، ولكنه يشعر أيضًا بالظلم لأنه ليس الوحيد الذي خالف ترخيص البناء بمركز "دار السلام"، ويرى أمامه من يبنى على مساحات أكبر، ولكن كان عليه اللجوء للمسئولين لزيادة مساحة الأرض المراد بنائها وفي نهاية حديثه، طالب "عزمي" الشيوخ والقساوسة بالتدخل وتوعية الشباب باحترام القانون والجيران.
**************
جرحى في صدامات بين مسلمين ومسيحيين في صعيد مصر
وكالة ألأنباء البريطانية العالمية بى بى سى: الأحد، 26 يونيو/ حزيران، 2011،
اصيب ثلاثة اشخاص بجروح في صدامات السبت في بلدة بمحافظة سوهاج في صعيد مصر بين مسلمين ومسيحيين كما ذكرت وكالة انباء الشرق الاوسط المصرية.
وقالت الوكالة ان الصدامات التي دارت في قرية "اولاد خلف" اسفرت عن اصابة مسلمين اثنين ومسيحي واحد "واحتراق ثلاثة منازل للاقباط في مشاجرة بسبب اشاعة تسربت عن شروع عامل في بناء كنيسة بالقرية بدون ترخيص".
وذكرت ان الشجار سببه "قيام عامل قبطي من ابناء القرية بالحصول على ترخيص بناء منزل بالقرية على مساحة 90 مترا مربعا، الا انه خالف ذلك وشرع في البناء على مساحة 350 مترا مربعا، مما تسبب في اشاعة قيامه ببناء كنيسة".
واضافت الوكالة، حسب ما نقلت عنها وكالة الانباء الفرنسية، انه نشبت مشادة بين عدد من الشباب المسلمين بالقرية والعامل القبطي الذي قام باطلاق الرصاص في الهواء بمعاونة شقيقه ببندقية آلية بحوزتهما، وفرا هاربين مما اثار حفيظة شباب القرية من المسلمين، وقام بعضهم باشعال النيران في منزل العامل القبطي ومنزلي شقيقيه، ونشبت مشاجرة بين الطرفين اصيب فيها" مسلمان وقبطي بجروح وكدمات متفرقة.
ومساء السبت نقلت الوكالة عن محافظ سوهاج قوله انه "تم القبض على اربعة اشخاص" على خلفية هذه الصدامات و"جار التحقيق معهم من جانب النيابة العامة".
واضاف انه "تمت السيطرة على الاوضاع تماما، والاخوة الاقباط الذين اضيروا بحرق منازلهم يتواجدون حاليا لدى اخوانهم من المسلمين".
وتشهد مصر منذ اشهر توترات طائفية متزايدة تنفجر شجارات واشتباكات اما بسبب اخبار عن بناء كنائس من دون ترخيص او بسبب قضية فتاتين مسيحيتين قيل انهما اعتنقتا الاسلام وان الكنيسة تحتجزهما.
وقتل 15 شخصا في 17 امايو/يار واصيب اكثر من 200 في حي امبابة الشعبي بالعاصمة القاهرة عندما هاجم مسلمون كنيستين بحجة احتجاز احدى هاتين الفتاتين في احداهما.
ويشكو المسيحيون بشكل عام من تعرضهم للتمييز وانهم محرومون من بناء الكنائس وخصوصا من الحصول على وظائف عليا في مؤسسات الدولة.
إحالة المصابين للمستشفيات الكبرى فى حادث فتنة سوهاج
اليوم السابع السبت، 25 يونيو 2011 - سوهاج ـ محمود مقبول
قررت مستشفى دار السلام المركزى، إحالة مصابين من مصابى أحداث الفتنة الطائفية بقرية أولاد خلف بمركز دار السلام إلى مستشفى كلية الطب ومستشفى القوات المسلحة نظرا لخطورة حالتهم الصحية.
حيث استقبل مستشفى كلية الطب طلعت علم الدين 28 عاما مزارع عقب إصابته بطلق نارى بالرأس كما استقبل مستشفى القوات المسلحة سامح أحمد حمدان 21 مجندا بالقوات المسلحة على إثر إصابته بطلق نارى بالظهر، وذلك أثناء مروره بالمنطقة محل النزاع.
وعلى جانب آخر، قامت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن سوهاج بفرض تعزيزات أمنية جديدة بمكان الواقعة بالتعاون مع أفراد الجيش والشرطة العسكرية، خاصة عقب احتراق 3 منازل من منزل الأقباط عقب تردد إشاعة قوية تفيد إصابة عدد كبير من الشباب بطلقات نارية.
ترجع الواقعة عقب تلقى اللواء علاء المناوى مدير أمن سوهاج، بلاغا من مركز شرطة العسيرات يفيد نشوب مشاجرة كبيرة بين أطراف مسيحية وأطراف مسلمة بسبب إشاعة عن بناء كنيسة بقرية أولاد خلف دائرة المركز نتج عنها إصابة قبطى و3 مسلمين وتم فرض طوقا أمنيا حول القرية بالكامل تم فرض حظر التجوال وتكثف المباحث جهودها من أجل إلقاء القبض على المشاركين فى أحداث الفتنة والمروجين لها.
كما تمكنت قوات الحماية المدنية من السيطرة على حريق محدود نشب بعدد 3 منازل ملك شوقى حبيب وشقيقيه ونتج عن الحريق بعض الخسائر فى محتويات المنزل وتمكنت قوات الحماية المدنية من السيطرة عليه وإخماده.
والجدير بالذكر، أن المنزل سبب الفتنة صدر له قرار إزالة ولم ينفذ من قبل المحليات لوضعه تحت الدراسة الأمنية، حيث كان صاحب المنزل قد حصل على ترخيص بناء على مساحة 90 مترا، إلا أنه قام بعمل بناء على مساحة تزيد عن 350 مترا مستخدما فى ذلك مواد بناء وتسليح بكميات ضخمة لا تنم عن بناء منزل بعدها سرت إشاعة عن تحويل المبنى إلى كنيسة خاصة بعد قيام صاحبة بوضع عدد كبير من الصور القبطية.
ومن جانبها قامت الأجهزة الأمنية باحتواء الموقف والسيطرة عليه بالغم من شكوى الأقباط بالقرية والبالغ عددهم ما يقرب من 600 مواطن من تأخر وصول القوات بعد وقوع الحادث بثلاث ساعات. |
الأمن يفرض طوقاًً أمنياً على قرية بسوهاج بسبب مشاجرة بين عائلتين
اليوم السابع السبت، 25 يونيو 2011 - سوهاج ـ محمود مقبول
نشبت اليوم بقرية أولاد خلف، بمركز دار السلام، معركة بين عائلة مسيحية وشباب القرية، بعد تردد شائعة قيام أحد أفراد تلك العائلة ببناء كنيسة على قطعة أرض تابعة له، فقام شباب القرية بالتوجه لمكان البناء والاستيلاء على كميات كبيرة من الحديد والأسمنت، ثم قام بعدها "إيهاب نعيم تامر" (40 عاماً)، ويعمل نجارا بالصعود على سطح منزله وإطلاق عدة أعيرة نارى على شباب القرية، مما تسبب فى إصابة "طلعت علم الدين" (28 عاما) مزارع بطلق نارى بالرأس، وإصابة "سامح أحمد حمدان" (21 سنة) مجند أثناء مروره بالشارع.
وتبين قيام شباب القرية بالصعود إلى أعلى المنزل وإحضار مطلق الأعيرة النارية والتعدى عليه بالضرب بالشوم والعصى، وتم نقل المصابين الثلاثة إلى مستشفى دار السلام المركزى وحالتهم الصحية مستقرة.
وعلى جانب آخر، تفرض قوات الشرطة والجيش كردونا أمنيا حول القرية لمنع تجدد الاشتباكات من جديد بين الطرفين، وانتقلت كافة قيادات مديرية أمن سوهاج لمكان الواقعة وتولت النيابة التحقيق. |
حرق منازل وإطلاق نار في اشتباكات طائفية بين أقباط ومسلمين بمصر
دي برس | الأحد ٢٦ يونيو ٢٠١١ -
أضرم عشرات المسلمين الغاضبين السبت 25/6/2011 النار في أربعة منازل مملوكة لأقباط بإحدى قرى محافظة سوهاج بجنوب مصر بعد قيام قبطي بإطلاق النار على شبان مسلمين وإصابة اثنين منهم.
وقال مصدر أمني حسبما ذكرت وكالة "رويترز": "إن وهيب وهبة (44 عاماً) أحد سكان قرية أولاد خلف أطلق رصاصا من بندقية آلية على نحو مائتين من الشبان المسلمين خلال تقدم قوة من الشرطة والجيش لحماية جرافة كلفت بإزالة بناء غير مرخص به قال المسلمون انه يقام على هيئة كنيسة".
وأضاف المصدر "أن الرصاص أصاب اثنين من الشبان المسلمين أحدهما في الكتف والآخر في البطن وأن مزيداً من المسلمين هرعوا إلى المكان ثم هاجموا منازل الأقباط."
وقال شهود عيان "إن النار أتت على المنازل الأربعة و إن السلطات دفعت بتعزيزات شرطية وعسكرية إلى القرية وان إجراءات اتخذت لحظر التجول."
وتندلع بين وقت وأخر بين المسلمين والمسيحيين اشتباكات لأسباب من بينها بناء وترميم الكنائس، وقال المصدر "إن قوات الشرطة والجيش ألقت القبض على نحو 20 مسلماً ومسيحياً بينهم المشتبه بأنه أطلق النار"، وأضاف "الشرطة ضبطت السلاح الآلي المستخدم ومسدساً لدى القبطي."
وفي الشهر الماضي قتل نحو 13 مسلماً وقبطياً حتفهم وأصيب مئات من الجانبين في إمبابة إحدى ضواحي القاهرة الكبرى بعد أن تردد أن مسيحية متحولة إلى الإسلام احتجزها المسيحيون في كنيسة هناك.
وتغيير الديانة والعلاقات بين نساء ورجال من الطائفتين هي من أسباب الاشتباكات العنيفة التي تقع بين مسلمين ومسيحيين، وقالت سلطات البلدية في سوهاج "إن وهبة حصل على ترخيص ببناء منزل على مساحة 90 متراً مربعاً لكنه شرع في البناء على مساحة مائتي متر مربع". |
حرق أربعة منازل و إصابة ثلاثة أشخاص في اشتباكات بين مسلمين و أقباط بسوهاج
Sat, 25-06-2011 - 6:25 | الدستور الأصلي ووكالات
علم "الدستور الأصلي" أن اشتباكات وقعت في قرية أولاد خلاف التابعة لمركز دار السلام بسوهاج اليوم السبت بسبب إشاعة عن تحويل منزل إلى كنيسة، مما أدي الي حرق أربعة منازل و إصابة ثلاث أشخاص أحدهم في حالة خطيرة.
وقالت مصادر أمنية وشهود عيان أن عشرات المسلمين الغاضبين أضرموا النار في أربعة منازل مملوكة لمسيحيين بعد قيام مسيحي باطلاق النار على شبان مسلمين واصابة اثنين منهم.
وقال مصدر ان وهيب وهبة (44 عاما) أحد سكان قرية أولاد خلف أطلق رصاصا من بندقية الية على نحو مئتين من الشبان المسلمين خلال تقدم قوة من الشرطة والجيش لحماية جرافة كلفت بازالة بناء غير مرخص به قال المسلمون انه يقام على هيئة كنيسة.
وأضاف المصدر أن الرصاص أصاب اثنين من الشبان المسلمين أحدهما في الكتف والاخر في البطن وأن مزيدا من المسلمين هرعوا الى المكان ثم هاجموا منازل المسيحيين .
ويرجع سبب الاشتباك الي قيام مواطن يدعي إيهاب نعيم بتحويل منزله الى كنيسة دون ترخيص والتي صدر لها قرار إزالة ، و اثناء تنفيذ القرار حدث اطلاق نار بين المسلمين و صاحب المنزل مما أدي الي وقوع إصابات و حرق أربعة منازل جميعها لأقباط . |
Encyclopedia - أنسكلوبيديا