اللواء فؤاد علام

Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

 الإخوان والخارجين على القانون قد يكونون وراء الهجوم على مقار أمن الدولة

 إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

Home
Up

Hit Counter

 

اللواء فؤاد علام لـ(الشروق):

الإخوان والخارجين على القانون قد يكونون وراء الهجوم على مقار أمن الدولة
الشروق 5/3/2011م إسلام النجار
أكد اللواء فؤاد علام، الخبير الأمني ووكيل جهاز مباحث أمن الدولة الأسبق، أن أحداث اقتحام مديريات أمن الدولة ليست تلقائية وغير منطقية، وأن هناك أيادي خفية وراء تلك الأحداث.وقال اللواء فؤاد علام، تعليقاً على أحداث الاقتحام لمقرات أمن الدولة، إن "ما يحدث أمر سيئ للغاية وغير منطقي"، مشيرا إلى "أن هناك أيادي خارجية تتلاعب بثورة 25 يناير"، مشددا أن من وراء ذلك جهات يهمها تحييد الأمن العام وأمن الدولة بشكل خاص "مثل الإخوان المسلمين والعناصر الخارجة على القانون" وأضاف علام أنه "لا يمكن أن يكون شباب ثورة 25 يناير هم وراء هذه الأحداث، لأنهم شباب واع ومدرك ووطني جدا وكانت مظاهراتهم سلمية، وبالتالي من المستحيل أن يكونوا شاركوا في ذلك العمل، وأن من قام بها عناصر خارجة وتنظيمات لها مصلحة في منع عودة عمل الأمن".
وحول ما قيل عن حرق أفراد من أمن الدولة لمستندات وأوراق عن عمليات تعذيب ومعلومات عن ناشطين سياسيين، نفى اللواء علام هذا الكلام، متعجبا من القول بأن عمليات التعذيب يتم تسجيلها، قائلا "إنه لا أحد يكتب مثل تلك الأشياء، وأن أمن الدولة جهاز لجمع المعلومات عن الخارجين على القانون"، مشيرا إلى "أن ما تقوله منظمات حقوقية عن وجود حالات تعذيب (كذب وافتراء)، وأن من يملك منهم أوراقا عن ذلك فليتقدم بها للنيابة العامة" وأضاف اللواء فؤاد علام، أن "عودة الأمن والأمان إلى الشارع المصري مشكلة صعبة جداً تحتاج إلى عودة الشارع المصري لطبيعته أولاً"، مؤكدا أن "هناك عناصر تأخذ بالثورة لمنحنى يودي بأمن مصر للتهلكة؛ لأنه كلما تحققت مطالب ظهرت مطالبات أخرى"، داعيا شباب ثورة 25 يناير إلى "لفظ" تلك العناصر ومنعهم من أخذ الثورة إلى الفشل.

*********************************

الجيش يتصدى لمحاولة اقتحام مقر أمن الدولة بمدينة نصر
اليوم السابع السبت، 5 مارس 2011 كتب كريم صبحى
فى تطور لاحق للأحداث، ارتفع عدد المتظاهرين أمام مبنى أمن الدولة بمدينة نصر، إلى ما يزيد عن 3 آلاف متظاهر، مطالبين بحل جهاز أمن الدولة، ومحاولين اقتحام المبنى، إلا أن قوات الجيش فرضت سيطرتها بالكامل على المبنى، التى حاصرته بأعداد كبيرة من أفراد القوات المسلحة، والمدرعات والدبابات، وحالت دون وصول المتظاهرين إليه.
وطالب المتظاهرون رجال الجيش بضرورة الدخول بأنفسهم إلى مقر المبنى للتأكد من إخلائه بالفعل، وهو ما رفضه الجيش بالطبع، وعمل على تهدئة المتظاهرين، كما طالبوا بضرورة منع المسئولين بالجهاز من حرق أى أوراق رسمية لتضليل الجهات المعنية.
وعندما وصل ضابط شرطة بقسم ثان مدينة نصر إلى مقر المبنى، تعدى عليه عدد من المتظاهرين بالضرب، قبل أن يتمكن أفراد الجيش من إنقاذه من بين أيديهم.

ليلة سقوط أمن الدولة بـ6أكتوبر.. المبنى سقط خلال 25 دقيقة فى يد الجيش.. والضباط حاولوا الفرار..

والقوات المسلحة تحفظت على مستندات بتوقيع العادلى تضم معلومات عن الإخوان والسلفيين

اليوم السابع السبت، 5 مارس 2011 -

لم يمكث مبنى أمن الدولة بأكتوبر العتيد سوى دقائق حتى سقط فى أيدى رجال القوات المسلحة، حيث تم التحفظ على كافة المستندات قبل إعدامها والقبض على ضابط الجهاز بعد مطاردة فى أنفاق المبنى تارة ومحاولة هروبهم من السور الخلفى تارة الأخرى.
العديد من الكواليس والمشاهد الغريبة التى شهدها المبنى قبل ساعات من حضور الجيش سردها أمناء مباحث أمن الدولة الهاربين من المبنى، حيث أكد أحدهم أنه فى الوقت الذى كان يحاكم فيه "حبيب إبراهيم العادلى" وزير الداخلية السابق بمحكمة جنايات الجيزة بالتجمع الخامس، صدرت أوامر من مسئولى مبنى أمن الدولة بأكتوبر بإحراق كافة المستندات والأوراق الخطيرة التى يحتويها المبنى، حيث تم تجميعها فى "كراتين" وإلقاؤها فى "مقلب" زبالة على بعد أمتار من سور المبنى وأشعلوا النيران فى معظمها.
وأضاف، أن الأدخنة بدأت تتصاعد وارتفعت ألسنة النيران حتى جاوزت المبنى ذاته، مما أدى إلى لفت انتباه المارة على طريق محور 26 يوليو بالقرب من المبنى وتجمع العشرات أمام المبنى وحاولوا اقتحامه، إلا أن محاولاتهم باءت بالفشل.
ارتفعت أصوات المتظاهرين أمام المبنى بعدما تأكدوا من أن مسئولى أمن الدولة اقتربوا من إعدام جميع المستندات الخطيرة التى تحمل أسرار سيادية تتعلق بالدولة، وأطلقوا عدة هتافات منها "الشعب يريد محاكمة أمن الدولة" و"حرق المستندات مش هينسينا اللى فات"، واستمروا فى الهتاف حتى وصول الجيش.
فرض الجيش كردوناً أمنياً حول المبنى ونجح فى اقتحامه، بينما كانت زغاريد النساء لا تتوقف أمام المبنى فرحاً بالقوات المسلحة، وردد الرجال "الشعب والجيش إيد واحدة".
25 دقيقة كانت كافية ليسيطر الجيش على المبنى كاملاً من الداخل بعدما دخل فى مطاردات مع ضباط أمن الدولة الذين حاولوا الهرب من خلال الأنفاق، إلا أن الجيش ألقى القبض عليهم، بينما حاول البعض الآخر الهرب من فوق الأسوار الخلفية للمبنى فوجدوا القوات المسلحة فى انتظارهم.
تم القبض على العشرات من ضباط وأمناء شرطة أمن الدولة ووضعهم داخل سيارات تابعة للقوات المسلحة لنقلهم إلى معسكرات الجيش لحين التحقيق معهم، بالإضافة إلى التحفظ على العديد من المستندات الخطيرة التى لم يتم إحراقها.
حصل "اليوم السابع" على أجزاء من المستندات المحترقة، حيث اختفت بعض معالمها، بينما ظهر فى الجزء المتبقى معلومات عن جماعة الإخوان المسلمين وتوزيعهم الجغرافى والسجون الموجودين بها وأنشطتهم ودفاتر بتحركاتهم والندوات التى كانوا يقيمونها خارج وداخل محافظة السادس من أكتوبر، إضافة إلى تقارير عن السلفيين والمساجد التى يترددون عليها، كما عثر على دفاتر بتقسيم القوات إلى مجموعات ورموز ومرتبات الموظفين بالمبنى، إلا أن الملفت فى الأمر أن معظم هذه المستندات حملت توقيع حبيب العادلى وزير الداخلية السابق.

لم يمكث مبنى أمن الدولة بأكتوبر العتيد سوى دقائق حتى سقط فى أيدى رجال القوات المسلحة، حيث تم التحفظ على كافة المستندات قبل إعدامها والقبض على ضابط الجهاز بعد مطاردة فى أنفاق المبنى تارة ومحاولة هروبهم من السور الخلفى تارة الأخرى.
العديد من الكواليس والمشاهد الغريبة التى شهدها المبنى قبل ساعات من حضور الجيش سردها أمناء مباحث أمن الدولة الهاربين من المبنى، حيث أكد أحدهم أنه فى الوقت الذى كان يحاكم فيه "حبيب إبراهيم العادلى" وزير الداخلية السابق بمحكمة جنايات الجيزة بالتجمع الخامس، صدرت أوامر من مسئولى مبنى أمن الدولة بأكتوبر بإحراق كافة المستندات والأوراق الخطيرة التى يحتويها المبنى، حيث تم تجميعها فى "كراتين" وإلقاؤها فى "مقلب" زبالة على بعد أمتار من سور المبنى وأشعلوا النيران فى معظمها.
وأضاف، أن الأدخنة بدأت تتصاعد وارتفعت ألسنة النيران حتى جاوزت المبنى ذاته، مما أدى إلى لفت انتباه المارة على طريق محور 26 يوليو بالقرب من المبنى وتجمع العشرات أمام المبنى وحاولوا اقتحامه، إلا أن محاولاتهم باءت بالفشل.
ارتفعت أصوات المتظاهرين أمام المبنى بعدما تأكدوا من أن مسئولى أمن الدولة اقتربوا من إعدام جميع المستندات الخطيرة التى تحمل أسرار سيادية تتعلق بالدولة، وأطلقوا عدة هتافات منها "الشعب يريد محاكمة أمن الدولة" و"حرق المستندات مش هينسينا اللى فات"، واستمروا فى الهتاف حتى وصول الجيش.
فرض الجيش كردوناً أمنياً حول المبنى ونجح فى اقتحامه، بينما كانت زغاريد النساء لا تتوقف أمام المبنى فرحاً بالقوات المسلحة، وردد الرجال "الشعب والجيش إيد واحدة".
25 دقيقة كانت كافية ليسيطر الجيش على المبنى كاملاً من الداخل بعدما دخل فى مطاردات مع ضباط أمن الدولة الذين حاولوا الهرب من خلال الأنفاق، إلا أن الجيش ألقى القبض عليهم، بينما حاول البعض الآخر الهرب من فوق الأسوار الخلفية للمبنى فوجدوا القوات المسلحة فى انتظارهم.
تم القبض على العشرات من ضباط وأمناء شرطة أمن الدولة ووضعهم داخل سيارات تابعة للقوات المسلحة لنقلهم إلى معسكرات الجيش لحين التحقيق معهم، بالإضافة إلى التحفظ على العديد من المستندات الخطيرة التى لم يتم إحراقها.
حصل "اليوم السابع" على أجزاء من المستندات المحترقة، حيث اختفت بعض معالمها، بينما ظهر فى الجزء المتبقى معلومات عن جماعة الإخوان المسلمين وتوزيعهم الجغرافى والسجون الموجودين بها وأنشطتهم ودفاتر بتحركاتهم والندوات التى كانوا يقيمونها خارج وداخل محافظة السادس من أكتوبر، إضافة إلى تقارير عن السلفيين والمساجد التى يترددون عليها، كما عثر على دفاتر بتقسيم القوات إلى مجموعات ورموز ومرتبات الموظفين بالمبنى، إلا أن الملفت فى الأمر أن معظم هذه المستندات حملت توقيع حبيب العادلى وزير الداخلية السابق.

*************

المتظاهرون يحاولون اقتحام "أمن الدولة" بأسيوط لإنقاذ المستندات
اليوم السابع السبت، 5 مارس 2011 -  أسيوط- ضحا صالح وهيثم البدرى
حاول المئات من المتظاهرين اقتحام مقر أمن الدولة بأسيوط عبر البوابات الرئيسية من المقر لإنقاذ المستندات الرسمية التى ترددت أنباء عن قيام العاملين بجهاز أمن الدولة بحرقها وبمجرد تزايد الأعداد أمام المقر لوحظ خروج أكثر من 8 سيارات خاصة بضباط أمن الدولة هاربين من المقر وعلى الفور، تدخلت قوات الجيش لمنع دخول المتظاهرين وتأمين الموقف والحيلولة دون وقوع مصادمات بين المتظاهرين وعناصر أمن الدولة، وردد المتظاهرون العديد من الهتافات منها "يا حرية فينك فينك أمن الدولة بينا وبينك"، فيما لا يزال المتظاهرون متواجدين أمام المقر إلى الآن.

******************

تصاعد سحب الدخان من مقر أمن الدولة بالسويس
اليوم السابع السبت، 5 مارس 2011 - السويس- عبد الرحمن شاهين
شهد مقر أمن الدولة بالسويس مساء اليوم تصاعدا كثيفا للدخان نتيجة حرق أوراق ومستندات رسمية موجودة بالمقر.
وقال بعض شهود العيان: "لاحظنا رائحة كثيفة للدخان وعندما حاولنا معرفة المصدر ومن أين تأتى فوجئنا أنها تخرج من مقر أمن الدولة الذى يقع بالقرب من مجمع المحاكم ووسط منطقة سكنية" وقد تم إخلاء المبنى من الضباط والمعاونين بالإضافة إلى تواجد كثيف لقوات الجيش حول المبنى، منعا لحدوث أى اقتحامات له من جانب المواطنين، بعد أن توالت الأخبار عن سقوط مقرات أمن الدولة فى القاهرة والزقازيق و 6 أكتوبر ومدينة نصر.

إحراق مقر أمن الدولة بمطروح بعد اقتحامه والاستيلاء على الملفات
السبت، 5 مارس 2011 -  مطروح - حسن مشالى
قام عدد من المتظاهرين بمدينة مرسى مطروح باقتحام وإحراق قسم الشرطة وإحراق سيارات الشرطة، وفتح حجز وسجن القسم وتهريب المساجين والمحتجزين، عقب اقتحام مقر فرع أمن الدولة والاستيلاء على الملفات، وإحراق المقر عقب انسحاب ضباط وأفراد أمن الدولة منه ولم تسجل أية إصابات أو خسائر بشرية بين الجانبين، بسبب عدم وجود مقاومة من ضباط وأفراد الشرطة عند اقتحام فرع أمن الدولة أو قسم الشرطة بعد ذلك.
وكانت قوات الشرطة العسكرية قد أحاطت بمقر أمن الدولة منذ الصباح بعد تزايد اقتحام مقرات أمن الدولة على مستوى الجمهورية، وعند العصر قام المتظاهرون باقتحام مقر أمن الدولة ولم تحدث أية مواجهات بينهم وبين قوات الجيش التى طلبت تعزيزات فى ظل تصاعد الأحداث بشكل كبير ومفاجئ، حيث توجه المحتجون إلى قسم الشرطة القريب وأحرقوا سيارات الشرطة واقتحموا القسم واستولوا على مكاتبه وأحرقوه بعد أن أطلقوا سراح المساجين والمحتجزين على جانب آخر، أكدت مصادر أن ضباط أمن الدولة قاموا بنقل المستندات والأوراق الهامة والسرية فى وقت سابق من مقر الفرع، كإجراء احترازى، ولتوقعاتهم لما حدث.

This site was last updated 03/06/11