تعليق من الموقع : مهزلة تطل على العالم من أمن الدولة المصرية يقبضون على قس ومعه تسعة أناجيل وعشرة كتيبات عن معجزات المسيح وكأنهم يحملون مخدرات أو أسلحة يا عالم يا فاضية أنتم معندكوش شغل تعملوة البلد مليئة بالمخدرات والأسلحة بجميع أنواعها من الصواريخ حتى المسدسات تهرب وتسرق من الجيش لتهرب عبر الأنفاق إلى إمارة حماس التى على حدود مصر هذا غير الفساد الذى إنتشر وأصبح كالماء والهواء والغذاء يشربه ويتنفسه ويتغذى عليه المصريون ثم حتى الإنجيل والكتيبات ليس فيها لا يسئ لأحد أنه بشارة السلام ايوجد قانون بمنع توزيع الأناجيل فى مصر إعلمونا يا أمن .    

**************************************************** 

 جهاز شرطة مباحث أمن الدولة بالإسكندرية يلقى القبض على قسيس وزوجته ومجموعة من العاملين معه دون معرفة الأسباب
الأقباط ألأحرار  22/05/2010 كتبها رشا نور ، خدمة مصر للمسيح
وفى تمام الساعة الرابعة بعد عصر اليوم الجمعة الموافق 21 / 5 / 2010 قام جهاز شرطة مباحث أمن الدولة فرع العامرية بغرب الإسكندرية بشمال مصر ، بإلقاء القبض على القس / ماجد بشرى المسئول عن خدمة الإفتقادات والرعاية بالكنيسة الإنجيلية بالعطاريين وزوجته الأخت / سماح عياد ومعهم مجموعة من الخدام والخادمات بمنطقة البيطاش بالعجمي أثناء إفتقادهم للمسيحيين الموجودين بالمنطقة ،
وقد تم إلقاء القبض عليهم بواسطة الرائد / محمود مهدي من مباحث أمن الدولة فى أحد شوارع البيطاش وتم وتحويلهم إلى مبني جهاز شرطة مباحث أمن الدولة فرع العامرية بالإسكندرية وهم مازالوا هناك حتى تاريخ نشر الخبر ولم يتم الأفراج عنهم حتى الأن ، ولم يسمح للسادة المحامين بالوصول إليهم أو حتى الإطلاع على الإجراءات أو الإتهامات الموجهة إليهم ، وقد علم مندوب خدمة مصر للمسيح بأن الخدام والخادمات المقبوض عليهم هم :
1 – القس / ماجد بشري .
2 – زوجته الأخت / سماح عياد .
3 – الأخ / سمير صموئيل مجلي .
4 – الأخ / إلهامي حلمي وهبة .
5 – الأخت / مارجريت صبحي منقريوس .
6 – الأخت / أم نادية .
7 - الأخت / نجاة حنا .
ومن موقعنا مصر للمسيح نناشد الجميع التدخل للأفراج الفوري عن هؤلاء الخدام والخادمات ، وإتخاذ الإجراءات القانونية لحمايتهم من بطش رجال شرطة أمن الدولة حيث لاحظنا أن تحرشاتهم قد زادت فى الأيام الماضية ... كما حاولنا الإتصال بجناب القس الدكتور / راضي عطالله راعى الكنيسة الإنجيلية بالعطاريين لمعرفة سبب إلقاء القبض على المجموعة سالفة الذكر لكن دون جدوى .... وسوف نوافيكم بالأخبار أول بأول فور وصولها إلينا.
تحديث
حيث علم مراسلنا أن القس ماجد بشرى ومجموعة الأفتقادات تم تحويلهم من قسم الدخيلة بمنطقة غرب الإسكندرية إلى نيابة الدخيلة لعرضهم على النيابة وذلك بعد تحرير المحضر رقم 4830 لســــ2010 ــــنــة إداري قسم العامرية أول ومع المحضر حرز عبارة عن تسعة أناجيل وعشرة كتيبات تتحدث عن معجزات المسيح ... ولا نعرف لماذا لم يبدأ السيد رئيس النيابة التحقيق مع المتهمين حتى الأن أو الأفراج الفورى عنهم بالرغم من وجودهم فى النيابة منذ ثمانية ساعات ...
ملحوظة : أصر ضابط أمن الدولة على وضع الكلبشات فى أيدي المعتقلين جميعاً وبطريقة مهينة كنوع من الأذلال لا نعرف لماذا ؟ ... وسنوافيكم بآخر التطورات بعد قليل .

*******************

اعتقلت مباحث أمن الدولة، مساء أمس، 13 شاباً من الطائفة الإنجيلية بمنطقة العجمي بالإسكندرية،  بتهمة «التبشير» بالمسيحية أثناء اجتماع لهم في بيت الأنبا أنطونيوس التابع للكنيسة الأرثوذكسية بالكيلو 21 على طريق القاهرة-الإسكندرية الصحراوي.

واعتبر «نجيب جبرائيل» المحامي ورئيس الاتحاد المصري لحقوق الإنسان، القبض على «ماجد بشرى»، «سمير صموئيل»، «إلهامي حلمي»، «سماح عياد»، «مارجريت صبحي»، «نجاة حنا»، وآخرين، بموجب قانون الطوارئ، أمراً غير قانوني باعتبار أن القانون المصري لا يعاقب على «التبشير» كتهمة، خاصة أن القضية لا علاقة لها بالإرهاب أو المخدرات، مستنكراً عرض المعتقلين على نيابة الاسكندرية دون إتهام موصوف في القانون.

وأشار جبرائيل إلى أنه أجرى اتصالاً بمسئول أمني بارز أكد له أن إلقاء القبض على الشباب القبطي كان بتهمة التبشير بدعوى أن "البلد مش ناقصة قلق"، وأجرى اتصالاً آخر بالدكتور «صفوت البياضي» رئيس الطائفة الإنجيلية، أعرب فيه الأخير عن "أسفه للقبض على الشباب القبطي بموجب قانون الطوارئ".

النيابة تخلى سبيل ١٢ إنجيلياً متهمين بـ«التبشير» فى الأسكندرية.. و«جبرائيل»: ليست تهمة فى القانون
المصرى اليوم كتب عمرو بيومى - الإسكندرية- نبيل أبوشال ٢٤/ ٥/ ٢٠١٠
أمرت نيابة الإسكندرية، أمس، بإخلاء سبيل ١٢ شابا بينهم فتاتان من المنتمين للطائفة الإنجيلية بمنطقة العجمى، ومصادرة الكتب المضبوطة بحوزتهم، بعد إلقاء مباحث أمن الدولة القبض عليهم، أثناء اجتماع لهم فى بيت الأنبا أنطونيوس التابع للكنيسة الأرثوذكسية بالكيلو ٢١ على طريق القاهرة الإسكندرية الصحراوى.
كان بعض الأهالى تقدموا بشكاوى إلى الجهات الأمنية تفيد قيام مجموعة من الإنجيليين باستهداف مواطنين لم يكن معروفاً وقتها إن كانوا مسلمين أم مسيحيين أرثوذكس بكتب تبشر بالإنجيلية، وتمكن ضباط أمن الدولة من القبض على ١٢ أثناء قيامهم بتوزيع بعض منها.

الكنيسة الأرثوذكسية تنفي مزاعم الإبلاغ عن الإنجيليين .. القس البياضي : لا جريمة اسمها التبشير .. ولم أتهم البابا شنودة بشيء
الوفد   25/05/2010 كتب ـ عبدالوهاب شعبان :

انتقد القس الدكتور صفوت البياضي رئيس الطائفة الإنجيلية، الاسلوب الأمني في التعامل مع الشباب الإنجيليين بالإسكندرية، ومنعهم من الاتصال بأولياء أمورهم والمحامين . أشار القس البياضي في تصريح لـ»الوفد « الي عدم وجود ما يفيد اتهامهم بشيء معين . كما لا توجد تهمة
الملف الكامل
اسمها » التبشير « ووصف ما حدث بالتطبيق السيئ لقانون الطوارئ . نفي رئيس الطائقة الإنجيلية، وجود شبهة اتهام للكنيسة الأرثوذكسية بالإبلاغ عن الشباب . وألمح إلي أن البابا شنودة » حر في بيته «. وأشار القس البياضي إلي أن حيازة كتب عن الفكر الإنجيلي ليس معناه التبشير بالفكر البروتستانتي . ووصف بيت الأنبا أنطونيوس بأنه » لوكاندة الإسكندرية « للشباب الذين يعتادون الإقامة فيها فيما يشبه المعسكرات . كما أنه غير مرتبط بالكنيسة الأرثوذكسية . وأعرب القمص عبدالمسيح بسيط كاهن كنيسة العذراء بمسطرد وأستاذ اللاهوت عن استحالة تورط الكنيسة الأرثوذكسية في إبلاغ الأمن عن الشباب الانجيليين حتي لو ثبت محاولة استمالتهم لبعض الشباب الأرثوذكسي للفكر البروتستانتي . وأكد أن البابا عندما أعلن عن عزمه تطهير الكنيسة من المخربين قصد فضح محاولات العبث بالمعتقد الأرثوذكسي من جانب بعض الطوائف، ولم يقصد الإبلاغ عن أحد أو التنكيل بأحد . وأضاف القس بسيط : أنه لا يوجد في القانون ما يجرم التبشير، ويتنافي تجريمه مع الإعلان العالمي لحقوق الإنسان .

*************************

الأستاذ عصام حامد المحامى للأقباط الأحرار وكيل النيابة لم يجد ما يدين الأقباط فتم الأفراج عنهم

كتبها نيفين سعيد - الأقباط الأحرار 26/05/2010
تم القبض على 7 أقباط فى الكيلو 22 التابعة لحى العمارية الأول بالأسكندرية .
المحامى ينتظر 10 ساعات للإنتظار حتى يلقى بالمتهمين .
البلاغ جاء من ثلاث مسلمين يتهمون الأقباط بتوزيع بعض الكتب .
الأحراز عبارة عن كتيبات صغيرة تحتوى على حياة وصلب السيد المسيح .
وكيل النيابة أخذ أربعة عشر ساعة لفحص أمهات الكتب فى القانون ولم يجد أى إدانات لهؤلاء الاشخاص .
الأقباط قاموا بخدمة الأفتقاد وليس تبشير للمسلمين . الحرز سبع كتيبات صغيرة وليس كميات كبيرة كما نشرت بعض الصُحف ،و ممكن أن تكون فى حوزة شخص عادى وليس هناك مخالفة قانونية . القضية فى حوزة النيابة وهى صاحبة التصرف فيها .