Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

المجند ترك موقعه أمام الكنيسة وقتل فى الشارع

 إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس هناك تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up

Hit Counter

 

تعليق من الموقع : لقد سقط المجند المسلم قتيلاً نتيجة لرصاصات طائشة لم تقصده وهو المجند (العسكرى) الوحيد المكلف بحماية الكنيسة ترك موقعه أمام الكنيسة وذهب للشارع هل أخبره أحد بترك موقعه لأنه سيهاجم المسلمين الكنيسة أم ماذا؟ إن البحث عن أمر ترك موقعه أم محير وقد مات السبب معه وتطالب أسره القتيل بتوفير حياة كريمة له - ونحن نطالب الحكومة معهم أن يوفروا حياة كريمه لهم ولكن يجب أن توفروا حياة كريمة للمسيحيين الذين فقدوا ذويهم وأصحاب المحلات التى سرقها وحرقها المسلمين وقام السيد محافظ قنا مجدي أيوب بزيارة أسرة حارس الكنيسة المتوفي وتعزيتهم وتخصيص"معاش" كبير لهم وشقة للسكن، في حين أنه أهمل تمامًا فعل ذات الشيء مع الأسر المسيحية المكلومة. مع الملاحظة أن هذا المجند أخطأ بترك موقعه وترك امكانه أمام الكنيسة وقالوا أنه إنتهت مدة خدمته وهذا كذب لأنه لم يتواجد أحد بدلاً منه ولا يستحق حتى المعاش والذى أعرفه أن أبى كان فى سلاح الصيانة بالجيش وأرسل للضفة الغربية لقناة السويس حيث كانت قوات أسرائيل على وشك إحتلال الضفة الغربية وكان يرأسه ضابط الذى قرر فجأة ترك الموقع الذى أرسلوا له ليتحرك للضفة الشرقية ولما كان أبى ذهب لكل الحروب التى خاضتها مصر بما فيها حرب اليمن فقال له : إن ترك الموقع هو مخالفة فى حالة الحرب ونحن معرضين للمحاكمة العسكرية كما أنه إذا متنا فى مكان غير المكان الملكفين به لن يكون لأهالينا معاش ولكن الضابط صمم على رحلته وذهبوا وأصلحوا مدفعين تركتهم القوات المصرية المنسحبة وفقدوا عربة صيانه تتكلف ملايين ضربها الطيران الإسرائيلى وجروا المدفعين للضفة الغربية وأردوا تسليمهم لأحدى الوحدات إلا أن الوحدات المصرية رفضت تسلمهم وقال أبى للضابط أرجوا أن تسمع كلامى هذه المرة فقال قل : لنترك المدفعين بجانب إحدى الوحدات المصرية وسوف بأخذوهم لأنه لا يمكن أن يتركوهم هكذا وقد فقدنا 90 % من عتادنا .. وقد فعل  

********************************************************************************************************************

أسرة مجند قنا «شهيد ليلة الميلاد» تطالب «الداخلية» بتوفير حياة كريمة لأبنائه  

المصرى اليوم  كتب   محمد حمدى ومحمد السمكورى    ١١/ ١/ ٢٠١٠

طالبت أسرة أيمن حامد، مجند الشرطة - الذى لقى مصرعه ليلة عيد الميلاد و٦ أقباط آخرين - وزارة الداخلية بتوفير حياة كريمة لأبنائه وزوجته وتكريمه لأنه ضحى بحياته من أجل الواجب والدفاع عن أمن الوطن. وقالت وفاء حسنى، زوجة الضحية، والدموع تملأ عينيها حزنا على فراق زوجها والعائل الوحيد لأطفاله الثلاثة: «آية ٩ سنوات، وأحمد ٧ سنوات، ومحمد ٣ سنوات»، إنها لم تصدق نبأ وفاته وأصيبت بحالة هستيرية من هول المصيبة ولم تتوقف عن البكاء منذ رحيل زوجها، وكلما سأل ابنه محمد عن أبيه تبكى لعدم قدرتها على الرد عليه، مرددة «حسبى الله ونعم الوكيل فى اللى كان السبب». أضافت زوجة الضحية أنها تطالب بتوقيع أقصى عقوبة على المتهمين ليكونوا عبرة لغيرهم، حتى تبرد نارها، وتوفير عيشة كريمة لأبنائها ورعايتهم من قبل الدولة والمسؤولين خاصة أنهم فى مراحل تعليمية مختلفة. وقال جمال شقيقه الأكبر من منطقة الساحل بمدينة نجع حمادى: «كان شقيقى يعمل طوال النهار، وتم استدعاؤه ليلا للعمل قبل وقوع الحادث المأساوى وكان محبوباً من جميع جيرانه وزملائه»، واتهم المسؤولين بالتقصير وعدم تقديم واجب العزاء فى فقيد الوطن، رغم تقديم عزائهم للكنيسة فى وفاة المسيحيين الـ٦. وطالب وليد، شقيق الضحية الأصغر، مدرس، بتكريم شقيقه بشكل لائق لما قدمه من تضحيات، واصفا ما حدث بالغدر الذى دمر العلاقات الطيبة بين الجميع، مشيراً إلى أن المعاش المقترح لشقيقه لن يتعدى ٢٥٠ جنيها، مطالبا بزيادته لكى تستطيع زوجته الإنفاق على أولاده الثلاثة

****************************

لمتهم الثالث فى حادث «نجع حمادى» يعترف على زميليه.. و«المصرى اليوم» تحاور أهالى الضحايا

المصرى اليوم 11/1/2010  كتب   سامى عبدالراضى ومصطفى المرصفاوى ومحمد حمدى ومحمد السمكورى    ١١/ ١/ ٢٠١٠ تصوير ـ إبراهيم زايد زوجة الشهيد المصرى عريف الشرطة وأبناؤها

اعترف هنداوى سيد محمد، المتهم الثالث فى جريمة نجع حمادى، بأنه اشترك مع زميليه محمد الكمونى، وقرشى أبوالحجاج، فى قتل ٧ مواطنين مصريين ليلة عيد الميلاد، باستخدام بندقية آلية واحدة، وأن الكمونى هو الذى أطلق النار، بينما تولى قرشى قيادة السيارة الملاكى، فيما جلس هو إلى جوارهما.

 وأضاف - فى التحقيقات التى أشرف عليها المستشاران حسن القاضى، ومحمد عطية، المحاميان العامان - أن شريكيه حضرا إليه فى منزله، وطلبا منه الاشتراك فى الجريمة، ولم يتردد فى الموافقة، وذهبوا لتنفيذها، وأخرج الكمونى بندقيته الآلية من باب السيارة وأطق الرصاص على الضحايا فى ٣ مناطق متفرقة بالمدينة، خلال ٥ دقائق، بعدها انطلقوا نحو زراعات القصب، حيث قضوا ليلتهم، بعد أن تركوا السيارة الملاكى فى طريق «نجع حمادى - قنا».

 وتابع: «بقينا فى الزراعات لمدة ١٦ ساعة تخللتها اتصالات تليفونية مع رجال الشرطة وبعض الوسطاء، انتهت بتسليم أنفسنا»، مؤكداً أنه لا يعرف سببا لارتكاب الجريمة.

وفى نجع حمادى، استمرت حالة الهدوء، وانتشرت قوات الأمن بكثافة فى الشوارع وبعض القرى المجاورة، واستمرت أيضاً مظاهر الحزن خاصة داخل منازل الضحايا.

مع والد الشهيد أبانوب

والتقت «المصرى اليوم» عدداً من أهالى ضحايا الحادث.. وداخل منزله جلس كمال عاطف والد «أبانوب» ١٩ عاما مع أفراد عائلته، ودموعهم لا تتوقف، وقال وهو يمسك ملابس ابنه الملطخة بالدماء: «لن أستطيع نسيان الحادث، فمنذ وقوعه وأنا لا أستطيع النوم، ومنظر أبانوب والدماء تسيل منه لا يفارقنى، وصوته يلاحقنى، وهو يصرخ من شدة الألم، لقد شاهدته وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة، وصديقه يموت إلى جواره». وأضاف: «أشعر أن الحادث كان مدبراً». أما «بيشوى» فقد دخل الكنيسة ليصلى، وخرج منها جثة، يقول والده: «كنا نتوقع أن تحدث جريمة بسبب أحداث فرشوط، لكننا لم نكن نتوقعها ليلة عيد الميلاد».

فى المقابل، طالبت أسرة أيمن حامد، مجند الشرطة، الذى استشهد فى الحادث، وزارة الداخلية بتوفير حياة كريمة لأطفاله الثلاثة وزوجته، مؤكدة أن معاش الـ ٢٥٠ جنيهاً لا يكفى. وعلى صعيد لجنة تقصى الحقائق، التابعة للمجلس القومى لحقوق الإنسان، قالت النائبة جورجيت قللينى، عضو مجلس الشعب، عضو اللجنة، إن الواقع فى نجع حمادى يخالف ما يعلنه المسؤولون.

*********************************************

المتهم الثالث يعترف تفصيلياً بارتكاب جريمة نجع حمادى مع شريكيه رغم إنكاره فى التحقيقات الأولية

المصرى اليوم   كتب   سامى عبدالراضى ومصطفى المرصفاوى ومحمد حمدى ومحمد السمكورى    ١١/ ١/ ٢٠١٠

اعترف هنداوى سيد محمد، المتهم الثالث فى جريمة نجع حمادى، بالاشتراك مع زميليه «الكمونى» و«قرشى» فى قتل ٧ مصريين ليلة عيد الميلاد، بعد إصراره على إنكار الجريمة عند بدء تحقيقات النيابة.. وطلب المتهم الثالث من ضباط الشرطة أثناء ترحيله، أمس الأول، عقب انتهاء التحقيقات إعادته مجدداً إلى النيابة زاعماً أن لديه أقوالاً جديدة يريد الإدلاء بها.. واستجابت النيابة لطلبه، وتم فتح المحضر وقال هنداوى إن ـ «الكمونى» و«قرشى» وهو ـ استخدموا بندقية آلية واحدة، وأن المتهم الأول هو الذى أطلق الرصاص بينما تولى الثانى قيادة السيارة، فيما جلس هنداوى إلى جوارهما.. وفى جانب آخر قررت نيابة قنا ترحيل المتهمين الثلاثة إلى سجن أسيوط لحين انتهاء مدة الحبس الاحتياطى.

وأضاف المتهم فى التحقيقات التى أشرف عليها المستشاران حسن القاضى ومحمد عطية المحاميان العامان الأولان، أن شريكيه اللذين تربطهما علاقة صداقة به حضرا إلى منزله وطلبا منه المشاركة فى الاعتداء على مسيحيين وأنه لم يتردد فى الموافقة على طلبهما، وأضاف أن «الكمونى» أخرج البندقية الآلية من باب السيارة وأطلق الرصاص، على الضحايا فى ثلاث مناطق متفرقة فى المدينة وأن الجريمة استمرت ٥ دقائق وأنهم باتوا ليلتهم فى زراعات القصب، بعد تركهم السيارة الملاكى فى طريق (نجع حمادى ـ قنا).

واعترف المتهم فى التحقيقات بأنه والمتهمين الأول والثانى ظلوا فى زراعات القصب لمدة ١٦ ساعة، تخللتها اتصالات تليفونية مع رجال الشرطة وبعض الوسطاء لإعلان استسلامهم لأجهزة الأمن بدلاً من الاشتباك فى مواجهات معهم، وقال: إنه لا يعرف أسباب الجريمة وأنه استجاب فقط لطلب «الكمونى» و«قرشى»، بعدها أمرت النيابة بإعادتهم إلى محبسهم ثم إعادتهم مرة أخرى أمس لإجراء مواجهات فيما بينهم، بعد أن أنكر الثلاثة فى البداية ارتكابهم الواقعة،

واستمرت التحقيقات لأكثر من ٦ ساعات مع المتهمين بشكل منفرد. وظهرت مفاجأة ثانية فى التحقيقات وتبين أن المتهم الثانى «قرشى أبوالحجاج» مصاب بشلل فى أصابع يده اليمنى وقررت النيابة عرضه وشريكيه على الطب الشرعى لتوقيع الكشف الطبى عليهم وبيان ما إذا كان المتهم المصاب بشلل فى إصبعيه يستطيع إطلاق الرصاص من البندقية أم لا.. وتقرر نقل التحقيقات التى تجريها نيابة نجع حمادى الجزئية إلى النيابة الكلية فى قنا بعد أن استمرت التحقيقات فى بلاغات الإتلاف والحرق العمدى لمدة ٣ أيام، وباشر التحقيق خالد عبدالشكور، مدير النيابة، وأحمد الأزرق وأحمد خلف، وكيلا النيابة، وتكثف أجهزة الأمن تحرياتها لتحديد متهمين جدد من مثيرى الشغب، من الجانين بعد الحريق العمدى الذى شهدته المدينة وبعض القرى المجاورة وأسفر عن احتراق ٦ منازل و١٦ محلاً وارتفع عدد البلاغات من مسيحيين ومسلمين إلى ٥٨ بلاغاً تعرض أصحابها إلى الإتلاف العمدى وحرق المنازل والمحال. وفى سياق متصل استمرت حالة الهدوء صباح أمس فى شوارع مدينة نجع حمادى لليوم الثانى على التوالى، وانتشرت قوات الأمن بكثافة فى شوارع المدينة، وفى بعض القرى مثل بهجورة والرحمانية، وانتشرت قوات الأمن فى مناطق الساحل والتحرير والسوق لمنع تجدد الاشتباكات وفتحت المحال والمصالح الحكومية أبوابها، اليوم، وسيطر الهدوء على شوارع ووجوه المواطنين فى المدينة وعادت الحركة إلى طبيعتها.

************************************

15 ألف جنيه لشهيد الواجب وتجاهل لشهداء نجع حمادي

تقرير: جرجس وهيب - خاص الأقباط متحدون تم نقل الخبر فى 13/1/2010م

قامت عائشة عبد الهادى وزيرة القوى العاملة، يرافقها الدكتور سمير سيف اليزل محافظ بني سويف، والدكتور عبد الجواد أبو هشيمة رئيس المجلس الشعبي المحلي[محافظة بني سويف، والدكتور عبد الرحمن سليم أمين عام الحزب الوطني ببني سويف، وعدد كبير من قيادات المحافظة، وأمينات المرأة بالحزب الوطني بمدن وقرى المحافظة بزيارة عزبة محمد علي التابعة لقرية منشأة طاهر بمركز أهناسيا بمحافظة بني سويف، لتقديم وجب العزاء لوالدي شهيد الواجب الجندي أحمد شعبان، والذي لقى مصرعة على الحدود مع غزة، برصاص من عنصر من عناصر حركة حماس، ووافقت عاشة عبد الهادي على تعيين شقيقي الشهيد بالشركة القابضة للأدوية، وصرف مبلغ 10 آلاف جنية كمساعدة لأسرة الشهيد وتقديم عدد من البطاطين والمساعدات الغذائية، كما قدم الدكتور سمير سيف اليزل محافظ بني سويف شيك بمبلغ 5 آلاف جنية لوالد الشهيد وإطلاق اسم الشهيد على أحد شوارع العزبة وسط مظاهرة تنديد شارك فيها الآلاف وردد خلالها المتظاهرون هتافات معادية لحماس وفي حضور إعلامي غير مسبوق بالمحافظة. ومن ناحية أخرى، عقدت عائشة عبد الهادي وزيرة القوى العاملة وأمينة المرأة بالحزب الوطني، وبحضور محافظ بني سويف وأمين الحزب الوطني، والدكتورة أمنية عبد المحسن أمينة المرأة ببني سويف، والدكتورة سلوى الكامل مقررة المجلس القومي للمرأة ببني سويف، وعدد كبير من أمينات المرأة بالمحافظة لقاءًا جماهيريًا تحت عنوان "تمكين المرأة وتكافؤ الفرص والدور السياسي للمرأة والمشاركة السياسية". وقال الدكتور سمير سيف اليزل محافظ بني سويف: "إنه سعيد أن يكون أول لقاء جماهيري له بالمحافظة حول تمكين المرأة، وإن له عدة دراسات وأبحاث حول قضايا المرأة، ولم تعد الضغوط الاجتماعية عائقًا أمام تمثيل المرأة، والمرأة تقوم بدور إيجابي بالمجتمع، وإنه سيقوم بإنشاء دور لإيواء السيدات التي لهن مشاكل أسرية. و[طالبت عائشة عبد الهادى وزيرة القوى العاملة الحضور بالوقوف دقيقة حداد على روح الجندي الشهيد في تجاهل تام لشهداء نجع حمادي، وأضافت أنها تهتم بقضية التمكين الاقتصادي للمرأة من خلال إيجاد فرص عمل لهن، أو إقامة مشروع صغير، بالإضافة إلى مسكن مناسب لكي تتمكن المرأة من المشاركة السياسية، وأنها سترسل لأمينة المرأة ببني سويف 40 ألف جنيه لإقراضها لعدد من السيدات ليكون نواة لعدد من المشروعات، وأن المرأة المصرية أكثر التزامًا فيسداد أساط القروض،وشددت على ضرورة الالتزام الحزبي خلال الانتخابات القادمة لمجلسي الشعب والشورى، ومساندة من يقع عليهم الاختيار والذي سيتم على أسس وقواعد عادلة وبمنتهى الشفافية، وحتى الآن لم يتم اختيار أحد للانتخابات القادمة، وحذرت من الانشقاق الحزبي أثناء الانتخابات القادمة والذي سيؤدي إلى دحول جماعات أخرى (الإخوان المسلمون)، وأضافت أن نجاحهم سيعود بالمرأة للوراء وتخسر المراة كل ما وصلت إليه من مكاسب.

This site was last updated 01/14/10