تقرير "العربية.نت" الأسبوعي للكتاب الإثنين 18 رجب 1429هـ - 21 يوليو 2008م عن خبر بعنوان [ صورة العرب بالأدب الفارسي: بدو مخادعون حفاة "يأكلون السحالي" ] دبي- العربية.نت
يتناول تقرير "العربية.نت" الأسبوعي للكتاب إصدارا عن صورة العرب في الكتابات الفارسية وذلك من خلال باحثة أمريكية نشرت الكتاب الذي ترجم للعربية والفارسية، إضافة إلى أخبار أخرى عن إصدارات جديدة حول الخليج، ومنع كتاب في الأردن.
"الأيرنة" والعرب !
إذا كان رباعيات الشاعر الإيراني عمر الخيام أطربت بعض العرب لسنوات طويلة، فإن كتابا جديدا يدعو العرب لليقظة من "غفلتهم" عما يُقال ويُنشر عنهم في المؤلفات الفارسية؛ بأنهم بدو حفاة، مخادعون، جلودهم سوداء، و "يأكلون السحالي".
"صورة العرب في الأدب الفارسي الحديث" كتاب من إصدارات دار قدمس للنشر والتوزيع في دمشق، وهو كتاب من تأليف الأمريكية جويا بلندل سعد, وترجمه عن الإنجليزية صخر الحاج حسين. ويعتبر الكتاب المؤلف من 200 صفحة من القطع الكبير ,الأول من نوعه الذي يبحث في صورة العرب في أدب جيرانهم الفرس.
ومؤلفة الكتاب الأمريكية المتخصصة في الدراسات الإيرانية، قسمت كتابها إلى خمسة أجزاء: المقدمة: خصصتها للحديث عن الكتاب ومحتوياته والشخصيات التي تشكل أرضية بحثها، وكذلك موضوع ( الأيْرَنَة )، أو: الشعور الذاتي الإيراني الحديث بدءاً من القرن التاسع عشر انطلاقًا من العداء للآخر، وعلى نحو خاص، للعرب. والفصل الأول جاء بعنوان "كتابات الرجال" ، وتناولت به آراء الرجال, بحيث تعاملت الكاتبة مع صورة العرب في مؤلفات خمسة أدباء إيرانيين: محمد علي جمال زاده، صادق هدايت، صادق جوبك، مهدي أخوان ثالث، ونادر نادربور.
أما الفصل الثاني فقد خصصته المؤلفة لتناول نتاج مجموعة من الكاتبات الإيرانيات البارزات مثل الشاعرة فروغ فرخ زاد، وطاهره صفار زاده ، والروائية سيمين دانشوار.
يأكلون السحالي وجلودهم سوداء
وفي سياق الحديث عن الكتب الفارسية أيضا، جميع المؤلفات المذكورة أعلاه تظهر معاداة العرب على نحو جلي حيث يظهر العربي بصفات (مخادع، جشع، غشاش) .هذا الكتاب صدر مؤخرا بترجمة إيرانية حيث وجه الناشر الإيراني ناصر بوربيرار في مقدمة النسخة الإيرانية، انتقاداً لاذعاً للمثقفين الإيرانيين في عدائهم للعرب بالقول " هذا الكتاب يوضح لنا مدى ارتباك مثقفينا في تبيين هويتنا القومية ويبحث عن فجاجة معاداة العرب المنتشرة والتي أصابت تقريبا كل الأدب الإيراني المعاصر بالاعتلال ونخرته حتى مستوياته العالية "، كما تذكر صحيفة "عكاظ" السعودية في عرض لها للكتاب.
ويؤكد الناشر، وهو فارسي الأصل من مدينة طهران أن العداء للعرب بين أصحاب الرأي في إيران، ظاهرة حديثة العهد، لم تتعد القرن الأخير. ويضيف "عندما نعود إلى باعث هذا العداء اللامعقول ضد السكان الأصليين من عربنا (عرب الأهواز ) وكذلك ضد الشعوب العربية المجاورة التي تشاركنا في الدين، وهو عهد الشاه رضا البهلوي، يتضح لنا أن جميع أهل القلم تقريبا يتفقون ويتناغمون، على الأقل في موضوع معاداة العرب، مع رغبات الشاه رضا البهلوي".
وتناولت صحيفة "الرأي" الأردنية الكتاب في عرض خاص ، وتحدثت عن أدباء فرس آخرين تم الحديث عنهم في الكتاب مثل ( ميرزا آغا خان كرماني) الذي قال إن العرب '' حفنة من آكلي السحالي .. الحفاة العراة والبدو الذين يقطنون الصحراء ''، وكذلك (شاه رخ مسكوب) الذي قال إن إيران أصبحت مسلمة لكنها لم تتعرب وهو كتب : '' كانت إيران شجرة جديدة غُرست في مناخ الإسلام لكنها نبتت في تربة ذاكرتها القومية الخاصة بها ''.
وقد صور هذا الشاعر القومي الفارسي العرب بأنهم أقل مدنية من الفرس .. وفي سفرنامة (كتاب الأسفار) لناصر خسرو (القرن الحادي عشر) تظهر صورة العربي البائس غير المتمدن.. ومثل هذين المتعصبيْن قومياً هناك صادق هدايت (1903 - 1951) الذي وصف العرب في معظم أعماله الأدبية بأنهم متوحشون وقساة ومتعطشون للدماء وأنهم موبوؤن وقذرون وبشعون وأنهم أصحاب جلود سوداء.
منع كتاب في الأردن
منع كتاب "بالعربي الفصيح.. محاولات لفهم ما لم يفهم" الذي صدر مؤخراً عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر. وهذا هو الكتاب الرابع الذي تمنع الرقابة الأردنية تداوله في الأردن للكاتب الأردني الأصل شاكر النابلسي.
وأعلن الكاتب الأدرني شاكر النابلسي - كما نقلت عنه صحيفة "آفاق" - أنه يعتزم رفع مذكرة إلى ملك الأردن عبد الله الثاني احتجاجا على منع الرقابه لبعض كتبه من دخول البلاد. وصرح ناطق باسم المؤسسة العربية للدراسات والنشر، أن السبب في منع كتاب النابلسي الأخير، يعود إلى وجود فصل في هذا الكتاب تحت عنوان " النهضة والسقوط في الحركات الإسلامية الأردنية"، والتي سبق ونشرته مجلة "الديمقراطية" التي تصدر عن مؤسسة "الأهرام".
************************
العربية نت الإثنين 06 شوال 1429هـ - 06 أكتوبر 2008م
دبي- حيان نيوف
تنشر "العربية.نت" في تقرير الكتاب هذا الأسبوع عرضا خاصا لكتاب "صورة العرب في الأدب الفارسي الحديث"الذي نشرت خبرا منذ شهرين عن إصدار ترجمته العربية.
وصدر الكتاب عن دار قدمس للنشر والتوزيع في دمشق، وهو من تأليف الأمريكية جويا بلندل سعد، المتزوجة من عربي, وترجمه عن الإنكليزية صخر الحاج حسين. وأحدث الخبر، حينها، اهتماما واسعا في صحف ومواقع عربية، إضافة إلى مقالات ناقدة، أشارت إلى أن الأدب الفارسي المعني في الكتاب "هو أدب ما قبل الثورة عام 1979"، وذلك لأن الكتاب يعرض لنظرة الأدباء الفرس إلى العرب، مصوّراً إياهم "كآكلي سحالي وأصحاب جلود سوداء"، وهذه أمور لم تنشر بعد الثورة.
عودة للأعلى
كتابات الرجال الفرس عن العرب
وجاء كتاب "صورة العرب في الأدب الفارسي الحديث" في 200 صفحة من القطع الكبير، قُسّم على عدة فصول تتحدث عن كتابات الرجال وكتابات النساء، وأصحاب الكتابات المعتدلة.
ويبدو أن الأدباء الفرس، الذين انتقدوا العرب وسخروا منهم، انطلقوا مما جرى في القرن السابع للميلاد عندما اخضع العرب المسلمون ايران، وجعلوها جزءا من الخلافة الاسلامية، وبنظرهم فإن الاسلام قضى على الحضارة الفارسية، واحتل أرضها بالسيف والدم وقام بسبي النساء، كما يتضح في أعمالهم الأدبية والشعرية.
وإن كانت معظم الكتابات الفارسية التي تطرقت إليها المؤلفة تعود إلى ما قبل الثورة، إلا أنها أيضا تطرقت لكتابات أدباء عاصروا الحقبتين ما قبل وما بعد الثورة، مثل الشاعر مهدي إخوان ثالث، المتوفي عام 1990، ونادر نادربور المتوفي عام 2000. ويرى مهدي أن حقبة ما قبل الاسلام بوصفها عصر إيران الذهبي، وأن العرب أفسدوا كل جانب من جوانب الحياة الايرانية. ويقول: "رغم الفساد الاوربي في ايامنا هذه فإن قذارة العرب وعارهم اكثر بشاعة.. هذا الشيطان العربي القديم قد غزا ولا يزال.. قتل ودمر ولا يزال".
آكلو الجراد
وفي فصل "كتابات الرجال"، نجد محمد علي جمال زاده المولود عام 1892، يقول "العربي في الصحراء يأكل الجراد مثلما يشرب كلب أصفهان المياه المثلجة".
أما صادق هدايت، أشهر كتاب إيران في القرن العشرين (1903- 1951)، في قصة "حاجي آغا"، يظهر حاجي بميول وضيعة شأن "بعد أن يستمع إلى الأخبار يولف جهاز الراديو إلى الموسيقى العربية، ويصغي بمتعة إلى النهيق الذي يشبه أصوات فحل الجمل وهي تخرج من جهاز الراديو ليسقط في حال من النشوة".
ويقول في قصة "أصفهان نصف العالم": "إن العرب، على وجه الخصوص، الذي كانوا يركضون حفاة خلف السحالي، ليس بإمكان المرء أن يجد في رؤوسهم أي فكر فني..".
وفي مقدمة "أغنيات الخيام" يقدّم عمر الخيام باعتباره شريكا له في التحامل على العرب "من ضحكاته الغاضبة وتلميحاته إلى ماضي إيران، فمن الجلي أن يكره أولئك العرب قطاع الطرق ويحتقر أفكراهم السوقية من أعماق قلبه".
والعرب بنظر هاديت "موبوؤن، قذرون، بشعون، أغبياء، وجلودهم سوداء".
وكما تقول المؤلفة، فإن هدايت يكره الاسلام بقدر أكبر لأنه عربي، منطلقا من ان "الحقيقة المأساوية المركزية للتاريخ الايراني هي أن غزو العرب المسلمين لإيران هو الذي دمر الهوية الإيرانية".
ويعتقد هدايت إن إصلاح الشعب الإيراني يكمن في العودة إلى الأصول الشرقية والزرادشتية، وهذا ما يعبّر عنه في مسرحية "بروين ابنة ساسان": "لم يؤذنا أحد من قبل كما فعل العرب. لقد دمروا كا شيء نملكه. فقد سلبوا واحرقوا وقتلوا.. وجيشهم متعطش للدماء.. وسبوا النساء وقطعوا الرؤوس". ويضيف "لكي يدمروا الدين الزرادشتي لم تردهم أي همجية أو أي عسف"، وأن "الإيرانيين المتحضرين قد أخضعهم العرب آكلو السحالي".
أما نادر نادربور، المولود عام 1929، وفي قصيدة "هنا وهناك"، فيعتبر أن المسلمين الايرانيين هم الان "جهلة وبدويين غير متسامحين"، ويقول انه "وربما هو ذات الجهل العربي وعدم التسامح الذي ازاح حتى القمر".
كتابات الفارسيات عن العرب
وفي قسم "كتابات النساء"، تعرض المؤلفة كتابات 3 نساء أبرزهن أدب الشاعرة طاهرة صفارزاده، مشيرة إلى اختلاف وجهات نظر الكاتبات إلى حد كبير عن وجهات نظر الرجل كما أنها تختلف فيما بينها.
فقصيدة "حنين، شوق" اهدتها طاهرة صفارزاده الى جنود مصريين قتلوا في معركة مع اسرائليين، وتقول فيها: يموت اخوتنا في سيناء.. لا ضريح لهم.. وتصدعت بساتين وادي النيل.
وتقول مؤلفة الكتاب إن "الشاعرة تعنى بهم ليس بوصفهم عربا، بل بوصفهم شعبا آخر مضطهدا شان شعب ايرلندا او ايران".
كما أن الأديبة "دانش فشار"، وكما تقول المؤلفة الأمريكية، تقبل التنوع الاثني، وبرأيها هناك عرب وآخرون ولكن ليس هناك "عربي آخر".
وتضيف المؤلفة إن دانش فشار "معنية بالعدالة الاجتماعية أيضا.. وموقفها من كاتبات أخريات أكثر إنسانية وتختلف عن مواقف ووجهات نظر الرجال شأن هدايت و نادربور".
ثم تتحدث المؤلفة عن الشاعرة فرخ زاد، فتعتبر أن مشاعرها المعادية للإسلام ليست معادية للعرب، وخلافا للرجال ليست بحاجة إلى أن تؤسس هوية تاريخية بوصفها إيرانية..".
وسطيون
ثم تعرض المؤلفة لكتابات أدباء صنفتهم في "الوسطية" مثل جلال آل أحمد الذي تعاطف مع الإسلام، ولكنه سخر من العرب، كما تشير المؤلفة.
ويصف آل أحمد النساء العربيات المحليات بأنهن "يحملن أطفالهن على أوراكهن وبهذا يبدو الطفل وكأنه يعتلي ناقة بقدم في معدة الأم والأخرى على ظهرها"، و"المرأة العربية متسولة على الطريق".
يُشار إلى أن مقدّمة الكتاب تحدثت عن التناسق الأدبي والسياسي في المواقف المعادية للعرب خلال فترة الشاه، حيث غيّر رضا شاه الاسماء الجغرافية للاقاليم غير الفارسية خصوصا العربية والتركية: بلوشستان باتت مكران، ساوجيلاق باتت مهاباد، أورمية باتت رضائية، المحمرة باتت خرمشهر. وهذه الأسماء بقيت كما هي حتى بعد الثورة. كما يقول الكتاب إن المجموعات الاثنية الكبرى غير الفارسية هي الاذريون والاتراك والتركمان والاكراد واللور والبلوش والعرب.
"لاتِحْ " العماني
من جهة أخرى، صدر كتاب جديد عن دار الفكر بدمشق، حمل اسم "لاتِحْ " للكاتب والصحفي العماني عبد الحميد الطائي رئيس تحرير جريدة "عمان تربيون".
الكتاب فكري يناقش أهم القضايا الفكرية والسياسية التي تمر بها المنطقة العربية بدءاً من القضية الفلسطينية والاحتلال الأمريكي للعراق، مروراً بما يتعرض له الصومال والسودان وغيرهما من الدول العربية والإسلامية من استغلال وانتهاك شديد لحقوق الإنسان، وصولاً إلى مسألة الانتماء والهوية.
كتاب فلسطيني
كذلك أصدر "مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات" ببيروت، كتاباً جديداً يتناول معاناة المرأة الفلسطينية تحت الاحتلال الإسرائيلي، ضمن سلسلة "أولست إنساناً" التي يقول المركز إنه يسعى من خلالها إلى "تقديم صورة متكاملة عن المعاناة التي يتسبب بها الاحتلال الإسرائيلي للشعب الفلسطيني، بأسلوب يخاطب العقل والقلب وفي إطارٍ علمي ومنهجي موثق".
وساهم في إعداد الكتاب الذي حرّره الدكتور محسن صالح، كل من حسن ابحيص، والدكتور سامي الصلاحات، ومريم عيتاني، وهو يقع في 119 صفحة من القطع المتوسط.
ويقدم الكتاب في بدايته "نبذة عن المرأة في المجتمع الفلسطيني، ويتناول أبرز حقوق المرأة الفلسطينية في ضوء القانون الدولي والاتفاقات الدولية، ليستعرض من ثم الانتهاكات التي يمارسها الاحتلال الإسرائيلي في هذا المجال عبر اعتداءاته المتكررة، مما يمسّ المرأة الفلسطينية مباشرة كالاستهداف بالقتل والأسر والتعذيب، وهدم المنازل وتجريف الأراضي والمزروعات.."، حسبما جاء في خبر نشرته وكالة "قدس برس".
**************************
العرب يقولون عن مصر : الشقيقة الكبرى العاهرة
كلمات هذه الاغنية العربية أو كلها قد تجرح مشاعركم كمصريين ، ولكن هذه هى نظرة العرب للمصريين المسلمين ، فليذهب المصرى إلى اى دولة إسلامية ويرى كيف يعاملون المصريين هناك ، إن الدول التى يطلق علها إسلامية أو عربية ينظرون إلى المصرى المسلم على أنه حثالة البشر ، حرامية ، نصابين ، نشالين ، بلطجية ، شحاتين ، زبالى العرب ، وندعك أيها القارئ تقرأ كلمات الأغنية !
هذه الأغنية تتداولت فى دول الخليج ويتبادلها الطلبة العرب الذين يدرسون في جامعة 6 أكتوبر - الطلبة العرب حولوا المدينة الي مستعمرة خاصة بهم يفعلون فيها كل شئ فكل شئ موجود ومتاح ومباح من الصلاة في مسجد الحصري الي تبادل النساء في شقق الدعارة
لم يكن الطلاب العرب فقط هم الذين لهم هذا الشعور ولكن من العرب جميعا تجاه مصر ، هكذا أصبحت سمعة مصر فى نظرة العرب ، كثيرون يقولون عن مصر أنه الشقيقة الكبرى ولكن هذه الشقيقة فى نظرهم ليست سوى عاهرة تبيع شرف بناتها للسعودين الزائرين وللعرب الذين يدرسون فيها ، شقيقة حرامية ، نصابة ، شحاتة ، هى زبالة .. ألخ
وإذا كانت هذه الكلمات تقال على مصر الشقيقة الكبرى فما هو حال باقى الأشقة؟ .. تقول الأغنية التي تؤدي بشكل جماعي:
ازيك يا باشا....مفيش حاجة حلوة كده - يلعن أبوكو يا شحاتين يا ولاد الكلب - شحاتين شحاتين حرامية نصابين - نشالين معروفين بلطجية معرصين - مهما طلعتوا فلاحين ولو صعايدة معفنين - يأبو سرة علي مين..لا تقولي غلبانين - استعدوا يا بهايم ...استعدوا للشتايم - يا زبالة العرب...يا بوسرة وعقل عوض - الموضوع لو كان بايدي لادعسكم من الكون - لادعسكم واحد واحد ولو كنتوا 200 مليون - وأدعس علي المصري وأدعس علي النيل - وأدعس علي ابو الهول وأدعس ع الرقصات - وأشخ في النيل وأخليكم تشربوه - واللي يقولي أي كلمة ألعن له أبوه - الحمير فرحانين باللي اسمه شارع الهرم - شارع الوساخة ما فيه حد محترم - طول ما انت في مصر يعني الغرزة غرزتك - نسرقك ننهبك تحت أمر حضرتك - المصري زي الكلب بينضرب علي القفا - محشوم يا كلب ع الاقل فيك وفا - الكلب يا كلاب صار أحسن منكم - حرامية ونشالين وبنفسي أهينكم - الحل الوحيد للتخلص من ها المصري - تمنع عنه الفول والطعمية والكشري - يابيه يا بيه بتشتم المصري ليه اخرس يا ابن الكلب - اعطيك بالجزمة القديمة يا اللي تستاهل ضرب الشبشب - يابيه اديني شوية فلوس - اخرسوا يا غجر يا شوية تيوس - أبو سرة ما يساوي عندي ريال - لو تعطيه بالشلوت أو تعطيه جوز جنيهات - غصب عنه يقول لك يا بيه - هاروح الخليج واشتغل سباك وأجيب فلوس كتير - اتفو عليك يا أبو سرة يا بلطجي - انت مقامك في النهاية عربجي - يا وسخين يا أوسخ ما في الكون - راح تبقوا شحاتين سلمولي علي فرعون - العين ما تعلي علي الحاجب احنا أسود وانتو ارانب - البيت بيتك حاسب ايدي في جيبك - حاسب ع الكحل اللي في عينك - هنسرقك هنسرقك
المصدر : تم نقل كلمات الأغنية من خبر فى جريدة الفجر بتاريخ 14/2/2008م العد 139
*******************************