كتب عليها أسم الأوهر تزدرى بالمسيحية

Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

كتب يصدرها الأزهر وتدرس به تزدرى بالمسيحية

هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 3000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير هناك -

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up

Hit Counter

 

الكتيبة الطيبية - مايو آيار 2008م العدد 72 عن مقالة بعنوان : [ هل راجعها فضيلة شيخ الأزهر ؟ كتب ظاهرة عن الأزهر تكفر المسيحيين وتهين الكتاب المقدس ؟ ]

 شيخ الأزهر محمد سيد طنطاوى أنذر بعواقب وخيمةإذا عرض فيلم فتنة الهولندى وقال لجريدة المصرى اليوم بتاريخ 5/3/2008م : نحن كمسلمين نحترم جميع ألديان وألأنبياء والرسل ، ولن نقبل مطلقاً أن يسئ أى فرد إلى ديننا ورسولنا الكريم أو إلى أى دين سماوى " بينما فى نفس الوقت نجده يسمح بتدريس كتب تزدرى بالمسيحية علانية الدين المسيحى بأقذع الألفاظ بل وتطبع بمعرفة المطابع الحكومية والأزهرية أيضاً مثل كتاب (الجزية فى القرن الواحد والعشرين )

ويسمح بأن يتعلم المسلمون من طلبة الأزهر أنه يجوز الإستنجاء بورق التوراة والإنجيل لأنه ورق غير محترم ففى كتاب " الإقناع فى حل ألأفاظ أبى شجاع" وهو من القرن العاشر الهجرى يدرس مثل هذا الكلام لأجيال صاعدة فى القرن 21 للصف الثالث الثانوى فى الجزء الأول ما نصه : " ومن المحترم ما كتب عليه أسم معظم أو علم كحديث أو فقه ، قال فى المهمات ولا بد من تقييد العلم بالمحترم سواء كان شرعياً أم لا ، كالحساب والنحو والطب والعروض فإنها تنفع فى لاعلوم الشرعية ، أما غير المحترم كالفلسفة والمنطق مشتمل عليها فلا ، كما قاله بعض المتأخرين,

أما غير المشتمل عليها فلا يجوز ، وعلى هذا التفصيل يحمل إطلاق من جوزة ، وجوزة القاضى وأصبحت جزء لا يتجزأ من ضميره ويقولها وهو مرتاح الضمير ويدعزا إلى تدمير الكنائس ..

وفى ص 238 من نفس الكتاب وخاتمة التى المفروض أن يزرع المحبة والمودة بين أبناء الوطن الواحد فيقول : " ولا يوقرون فى مجلس فيه مسلم ، لأن الله تعالى أذلهم "

الكاتب أحمد عبد المعطى حجازى فى جريدة ألأهرام بتاريخ 14 يوليو 1991م بعنوان : " مأساة لا تخلو من مشاهد هزلية "

قال : " من الكتب المقررة فى كلية الحقوق بجامعة القاهرة كتاب كان يدرس للدكتور أحمد طه عطية أبو الحجاج بعنوان " الإئئتناس فى علم الميراث وقد جاء فى هذا الكتاب فى الفصل الثانى المبحث الثالث فى تنفيذ الوصايا ما نصة : " يحرم على الشخص أن لا يوصى بما يفضى إلى معصية وذلك كوصيته ببناء كنيسة أو ملهى أو ناد قمار أو لترويج الخمر أو تربية الخنازير أو القطط والكلاب "  

***  وفى مجلة الأزهر عدد أبريل 2008م ص 541 : " هل أقام أهل الكتاب شيئاً من أحكام التوراة والأنجيل ، وهم الذين قنلوا الأنبياء وحرفوا الكتب ونقضوا الميثاق وسفكوا الدماء وتطاولوا على الله " ..

 

This site was last updated 04/22/09