Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

آئمة ينكرون النص القرآني ويستهزأون به ويقولون لعل الصحابة حرفوا
إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس ستجد تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 3000 موضوع مختلف

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
آئمة آخرون والتحريف

Hit Counter

 

 العلامة الحافظ عكرمة مولى ابن عباس ينكر النص القرآني ويستهزأ به !
" أخرج ابن جرير عن عكرمة أنه كان يعيب {لأَيلاَفِ قُرَيْشٍ}(قريش/1) ويقول : إنـما هي ( لتألف قريش ) !! ، وكانوا يرحلون في الشتاء والصيف إلى الروم والشام فأمرهم الله أن يألفوا عبادة رب هذا البيت " ( راجع : الدر المنثور ج6ص396 ) .
الرواية واضحة في أن العلامة الحافظ عكرمة مولى ابن عباس ( 8 ) يعيب القرآن وينكر نصه ويستدل على بطلانه !

أخرج ابن أبي حاتم عن عكرمة أنه قرأ ( ما كان للمشركين أن يعمروا مسجد الله ) قال : إنـما هو مسجد واحد " (  راجع : ن.م ج3ص216 ) .
يقرأ بقراءته المخالفة لما هو موجود في مصاحف المسلمين ويحصر الحق في قراءته !! والآية رغم أنف الخارجي هكذا {مَا كَانَ لِلْمُشْرِكِينَ أَنْ يَعْمُرُوا مَسَاجِدَ اللَّهِ}(التوبة/17).
" أخرج سعيد بن منصور وأبو داود في ناسخه وابن جرير عن عكرمة أنه كان يقرؤها (على الذين يطوقونه ) وقال : ولو كان {يُطِيقُونَهُ} ، إذن صاموا ! " (  راجع : ن.م ج1ص178، وهو بسند صحيح في سنن سعيد بن منصور ج2ص683ح265 (حدثنا سعيد قال نا خالد بن عبد الله عن عمران بن حدير عن عكرمة ) ) .
واضح أنه ينكر نص القرآن ، وحيث أن مقطع الآية {يُطِيقُونَهُ} سبقه فرض الصيام في قوله تعالى {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمْ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ أَيَّامًا مَعْدُودَاتٍ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ}(البقرة/183-184) ، فقد قام عكرمة بتبرير تحريفه للآية حيث استدل على فساد وخطأ هذا اللفظ في الآية {يُطِيقُونَهُ} ! ، لأن الذي يطيق الصيام هو من أمر بالصوم في الآية الأولى ، والآية الثانية تتكلم عمن لا يطيقه ! فالصحيح هو ( يطوقونه ) لا {يُطِيقُونَهُ} الموجودة في مصاحف المسلمين !
ففي سنن سعيد بن منصور بسند صحيح عن عكرمة : " كان يقرأ ( وعلى الذين يطوقونه ) . ويقرأ إن الذين يطيقونه هم الذين يصومونه والذين يطوقونه هم الذين ضعفوا عليهم الفدية " (  راجع : سنن سعيد بن منصور ج2ص683ح266 ، بسند صحيح (حدثنا سعيد قال نا مروان بن معاوية قال نا عمران بن حدير عن عكرمة ) ) ، أي أن من عليه {فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ}هم الذين ( يطوقونه ) لا الذين {يُطِيقُونَهُ} كما هو حالها في المصحف !!
ولا ندري هل يكفرون عكرمة مولى ابن عباس أم يدسون رؤوسهم في التراب ؟! ، والآية رغم أنف إمامهم عكرمة هكذا {وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ}(البقرة/184).

*********************

 فقيه العراق الإمام إبراهيم النخـعي ( 9 ) لعل الصحابة حرفوا !
" عن الأعمش عن إبراهيم قال : هما سواء {إِنْ هَذَانِ لَسَاحِرَانِ} و ( إن هذين لساحران ) ، لعله كتبوا الألف مكان الياء – والله أعلم – والواو في {وَالصَّابِئُونَ} و{الرَّاسِخُونَ} مكان الياء " ( 10 ).

*********************

 عالم الجزيرة ومفتيها ميمون بن مهران ( 11 ) ووقوع التحريف
قال القرطبي : " وفي مصحف ابن مسعود ( ووصى ) وهي قراءة أصحابه ، وقراءة ابن عباس أيضا وعلي –عليه السلام- وغيرهما ، وكذلك عند أبي بن كعب . قال ابن عباس : إنما هو ( ووصى ربك ) فالتصقت إحدى الواوين فقرئت وقضى ربك إذ لو كان على القضاء ما عصى الله أحد . وقال الضحاك : تصحفت على قوم ( وصى ) ب‍ ( قضى ) حين اختلطت الواو بالصاد وقت كتب المصحف . وذكر أبو حاتم عن ابن عباس مثل قول الضحاك . وقال عن ميمون بن مهران أنه قال : إن على قول ابن عباس لنورا ، قال الله تعالى : {شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ }(الشورى/13) " (  راجع : تفسير القرطبي ج10ص237. )

يقصد أبو حاتم أن ميمون بن مهران استدل من القرآن لإثبات ما ذهب له ابن عباس من وقوع التحريف في قوله تعالى {وَقَضَى رَبُّكَ}(الإسراء/23) .

******************************

 الفقيه الحافظ ابن أبي مليكة ( 12 ) يتابع وقوع التحريف
أخرج أبو عبيد في فضائل القرآن بسند صحيح : " أبو عبيد قال حدثنا ابن أبي مريم عن نافع بن عمر الجمحي عن ابن أبي مليكة قال : إنـما هي ( أفلم يتبين ) " ( راجع : فضائل القرآن لأبي عبيد ج2ص123ح624 تحقيق الأستاذ أحمد الخياطي ، رجاله ثقات ) .
وهذا فقيههم ابن أبي مليكة يحصر الـحق في ( أفلم يتبين ) ! ، ويتابع قول شيخه ابن عباس في وقوع التحريف لـهذه الآية {أ فَلَمْ يَيْئَسْ }(الرعد/31) !   ( راجع : إعلام الخَلف بمن قال بتحريف القرآن من أعلام السّلف - ص 675 و676 )

*************************

 الإمام الكبيـر حسن بن صالح بن حي النص القرآن فيه خطأ منطقي !
" أخرج ابن أبي حاتم من طريق حسن بن صالح بن حي عن مغيرة عن إبراهيم النخعي أنه قرأ ( يقضي الحق وهو خير الفاصلين ) ، قال ابن حي : لا يكون الفصل إلا مع القضاء " ( راجع : الدر المنثور ج3 ص14. ) .
وهذا هو   الإمام الكبيـر حسن بن صالح بن حي (13) يرى أن الفصل لا ينفك عن القضاء والحق في الآية أن تكون هكذا ( تقضي الحق وهو خير الفاصلين ) لا كما هي في القرآن {إِنْ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلَّهِ يَقُصُّ الْحَقَّ وَهُوَ خَيْرُ الْفَاصِلِينَ}(الأنعام/57) !

*****************************

 الإمام القدوة ابن عجلان سورة التوبة سقط أولـها :
قال أبو بكر بن العربي في أحكام القرآن : " وفي ذلك للعلماء أغراض جماعها أربعة ، الأول : ... وكذلك يروى عن ابن عجلان أنه بلغه أن سورة براءة كانت تعدل البقرة أو قربـها فـذهب منها فلذلك لم يكتب فيها بسم الله الرحمن الرحيم " ( 14 ) .
دفع دخل !
واضح أن  الإمام القدوة ابن عجلان ( 15 ) لم يقصد خرافة نسخ تلاوة – إن قلنا أنه سمع بـها - لأنه ادعى أن الصحابة لم يكتبوا البسملة لسقوط أول براءة ، ونسخ التلاوة رفع من الله عز وجل يبطل به القرآن ويلغيه فتنتفي قرآنيته وينـزل مكانه غيره كما قال علماء أهل السنة واستدلوا بـهذه الآية {مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا}(البقرة/106) فالنسخ لو وقع لأبدل الله الآيات بغيرها تحل محلها فلا يصح تأويل قوله ( ذهب منها ) بنسخ التلاوة لأن الإبدال لا نقص ولا فقدان فيه .
ثم إن قوله السابق يعني أن قوله تعالى {بَرَاءةٌ مِنْ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ عَاهَدتُّمْ مِنْ الْمُشْرِكِينَ}(التوبة/1) ليس هو أول السورة لذلك لم يكتب الصحابة {بِاِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَانِ الرَّحِيمِ} وهذا لا ينسجم مع نسخ التلاوة أيضا ! لأنه إلغاء لقرآنية المنسوخ فلو ألغى قرآنية أول السورة لا يقال حينئذ عن الملغي أنه أول السورة القرآنية ! ، بل أول السورة هو الذي أبقاه الله عز وجل ولم ينف قرآنيته .
وعلى أي حال فكلامه ظاهر والتمسك بالظاهر حجة ، وكما ترى فإن الكل يترنم بنغمة واحدة وهي ضياع سورة الأحزاب وبراءة في يوم اليمامة ولكن بعضهم يصرح بيوم اليمامة والبعض يكتفي بالضياع .

=====================

http://www.shiaweb.org/books/tahrif/pa139.html

 إعلام الخَلف بمن قال بتحريف القرآن من أعلام السّلف - ص 677 و678

المـــــــــــــــراجع

(8)  لمعرفة من هو الإمام العلامة الحافظ عكرمة مولى ابن عباس ؟ راجع : سير أعلام النبلاء ج5 ص14 ترجمة عكرمة مولى ابن عباس رقم 9 : ( العلامة ، الحافظ ، المفسر . عن عبد الرحمن بن حسان : سمعت عكرمة : يقول : طلبت العلم أربعين سنة ، وكنت أفتي بالباب ، وابن عباس في الدار) تذكرة الحفاظ للذهبي ج1 ص95 ح87 : الجرح والتعديل ج7ص7 ت32 ( أخبرنا عبد الرحمن قال قيل لأبي –ابن حنبل- فموالي ابن عباس فقال كريب وسميع وشعبة وعكرمة وعكرمة أعلاهم . حدثنا عبد الرحمن قال وسئل أبي عن عكرمة وسعيد بن جبير أيهما اعلم بالتفسير فقال أصحاب بن عباس عيال على عكرمة )

(9)  لمعرفة من هو فقيه العراق الإمام إبراهيم النخـعي ؟ راجع : تـهذيب الكمال ج2ص233ت265 : ( إبراهيم بن يزيد بن قيس بن الأسود بن عمرو بن ربيعة بن ذهل بن ربيعة بن ذهل بن سعد بن مالك بن النخع النخعي أبو عمران الكوفي . فقيه أهل الثقة . قال العجلي : لم يحدث عن أحد من أصحاب النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم وقد أدرك منهم جماعة ورأى عائشة رؤيا وكان مفتي أهل الكوفة هو والشعبي في زمانـهما وكان رجلا صالحا ، فقيها ، متوقيا ، قليل التكلف ، ومات وهو مختف من الحجاج - تذكرة الحفاظ ج1ص73ت70 : الجرح والتعديل ج2ص144ت473 : سير أعلام النبلاء ج4ص520ت213 :

(10) المصاحف لابن أبي داود ج1ص396ح339 وعلق عليه المحقق محب الدين واعظ ب‍ ( إسناده حسن ) أقول : عجزت فرقة التأويل والتلميع عن تدارك ما جاءهم به إمامهم النخعي حيث أولوا قوله بأنه أراد أن كتبة المصحف أبدلوا الحروف لا عن خطأ وتحريف وإنما حالها حال لفظ الزكاة ولفظ الصلاة حيث كتبتا بـهذا الشكل ( الزكوة والصلوة ) ، ورد هذا الزعم إمامهم السيوطي وتبعه الآلوسي بأن الزكوة والصلوة وإن كتبتا بـهذا الشكل ولكن حال القراءة تقرأ على الأصل أما هنا فإن قراءة القرآن تغيرت على حسب الخطأ فلا يصح هذا التأويل
قال السيوطي في الإتقان ج1ص539 : " قال ابن أشته : يعني أنه من إبدال حرف في الكتاب بحرف مثل الصلوة والزكوة والحيوة .
وأقول هذا الجواب إنما يحسن لو كانت القراءة بالياء فيها والكتابة بخلافها وأما القراءة على مقتضى الرسم فلا ".
ومثله قال الآلوسي في روح المعاني ج16ص223 : " ثم أخرج عن إبراهيم النخعي أنه قال : { إِنْ هَذانِ لَساحِرانِ} و (إن هذين لساحران) سواء لعلهم كتبوا الألف مكان الياء . يعنى أنه من إبدال حرف في الكتابة بحرف كما وقع في صلاة وزكاة وحياة ويرد على هذا أنه إنـما يـحسن لو كانت القراءة بالياء في ذلك ".
وهنا يلزم التنبيه على أمر طالما نبهنا عليه بين الردود وهو أن ظاهر الكلام حجة إلا أن يثبت خلافه بدليل يصرف الكلام عن ظاهره ، وإلا لو فتح باب التأويل بلا ضابطة لما ثبت حجر على حجر في بناء العلوم والمعارف ، فيكفي لرد تأويلات فرق التأويل والتلميع أن يعترض عليهم ب‍ ( أين الدليل على خلاف الظاهر ؟ )  

(11)  لمعرفة من هو عالم الجزيرة ومفتيها ميمون بن مهران ؟ راجع : سير أعلام النبلاء ج5ص71ت28 : ( الإمام ، الحجة ، عالم الجزيرة ومفتيها ، أبو أيوب الجزري الرقي ، أعتقته امرأة من بني نصر بن معاوية بالكوفة فنشأ بـها . قيل إن مولده عام موت علي رضي الله عنه سنة أربعين وثقه جماعة وقال أحمد بن حنبل : هو أوثق من عكرمة )

(12)  طبقات الحفاظ ج1ص48ت93 ( عبد الله بن عبيد الله بن أبي مليكة واسمه زهير بن عبد الله بن جدعان القرشي التيمي أبو بكر ويقال أبو محمد المالكي ، كان قاضيا لعبد الله بن الزبير ومؤذنا له ) مشاهير علماء الأمصار ج1ص82ت597 : تـهذيب التهذيب ج5ص268ت523 : الإصابة ج4ص399ت5309 :

(13)  تـهذيب الكمال ج6ص177ت1238 ( قال أبو بكر بن أبي خيثمة عن يحيى بن معين : الحسن بن صالح ثقة . وقال إبراهيم بن عبد الله بن الجنيد عن يحيى : ثقة مأمون . وقال أحمد بن سعد بن أبي مريم عن يحيى : ثقة مستقيم الحديث . وقال عباس الدوري عن يحيى : يكتب رأي الحسن بن صالح ورأي الأوزاعي وهؤلاء ثقات . قال : وسألت يحيى عن الحسن بن صالح فقال : ثقة . ) سير أعلام النبلاء ج7ص361ت134: الجرح والتعديل ج3ص18ت68 :

(14)  أحكام القرآن 2ص87 ط الحلبي تحقيق علي محمد البجاوي ، تفسير القرطبي ج8ص62
ملاحظة : المتأمل في راوياتـهم –على كثرتـها- الناصة على أن سورة براءة كانت عدل البقرة في طولها وأن هذا الموجود منها هو أقل من المفقود يتضح له ما اشتهر بين السلف من تحريف هذه السورة وكذا سورة الأحزاب بسبب يوم اليمامة ، وقد بينا الوجه الصحيح لهذا الجزء المفقود في مبحث الشيعة وفرية تحريف القرآن ، وسبب كون تنـزيل هذه السورة بالذات وسورة الأحزاب كبيرا نسبيا ، والحمد لله أن هذا الوجه المعتبر لا وجود له إلا عن الشيعة أتباع مدرسة أهل البيت عليهم السلام .

(15) تـهذيب الكمال ج26ص101 رقم 5462 : ( محمد بن عجلان القرشي أبو عبد الله المدني . كان عابدا ناسكا فقيها وكان له حلقة في مسجد رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم وكان يفتي . قال صالح بن أحمد بن حنبل عن أبيه ثقة ، وقال عبد الله بن أحمد بن حنبل عن أبيه سمعت بن عيينة يقول : حدثنا محمد بن عجلان وكان ثقة ، وقال عبد الله بن أحمد أيضا : سألت أبي عن محمد بن عجلان وموسى بن عقبة أيهما أعجب إليك ؟ فقال : جميعا ثقة ، وما أقربـهما ، كان ابن عيينة يثني على محمد بن عجلان . وقال إسحاق عن يحيى بن معين : ثقة )  سير أعلام النبلاء ج6ص317ت135 : لسان الميزان ج7ص368رقم4682 : 

This site was last updated 10/16/10