Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

عائشة بنت أبي بكر الصديق

  هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير هناك

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
الواهبات أنفسهن لمحمد
خديجة بنت خويلد
سودة بنت زمعة
ماريا القبطية
عائشة بنت أبى بكر
New Page 2845
New Page 4618
New Page 4619
ريحانة بنت زيد
New Page 4621
New Page 4622
New Page 4623
New Page 4624
New Page 4625
New Page 4626
New Page 4627
New Page 4628
New Page 4629
New Page 4630
New Page 4631
نساء الرسول وبنت الشاطئ

Hit Counter

 

عائشة من الارجوحة لحجر المصطفى

الفقرة التالية بعنوان عائشة من الارجوحة لحجر المصطفى كتبها أحد القرآنيين (وهم مصريون يؤمنون بتفسير القرآن للقرآن لأن الأحاديث دخلتها الشوائب ) الذين تركوا الإسلام فى شهر1/2008م : فى السنة الحادية عشر من النبوة ، تزوج المعصوم من عائشة الصديقة وهى بنت ست سنين لما كان محمد جالسا بمنزلهم واحضرتها امها وهى تلهو مع الاطفال وتتأرجح على ارجوحة بين عزقين ، واجلستها على حجر محمد وهو جالس على سرير لهم وقالت هؤلاء اهلك فبارك الله لك، وبنى بها وهى بنت تسع سنين وهى بالمدينة ، فخرج القوم واغلقوا الباب عليهما فبنى بها فى بيتها وهى بنت تسع سنوات عندئذ، علما بانها كانت فى الثامنة عشر عند وفاة محمد،يقول بعض كتاب السير ان الرسول اراد بهذه الزيجة توطيد العلاقة بينه وبين ابى بكر الصديق لذلك تزوج طفلته ،وفى ذلك الاعتبار يا اولى الابصار
**********************************************************************************************

وتزوج محمد صاحب الشريعة الإسلامية عائشة بنت أبي بكر الصديق بمكة ، وهي بنت سبع سنين ، وبنى بها بالمدينة وهي بنت تسع سنين أو عشر ، ولم يتزوج رسول الله صلى الله عليه وسلم بكراً غيرها ، زوجه إياها أبوها أبو بكر ، وأصدقها محمد صاحب الشريعة الإسلامية أربعمائة درهم ‏.‏

 

****************************************

 

 باقي مسند الأنصار مسند أحمد باقي المسند السابق حديث 24587

حدثنا ‏ ‏محمد بن بشر ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏محمد بن عمرو ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏أبو سلمة ‏ ‏ويحيى ‏ ‏قالا ‏
‏لما هلكت ‏ ‏خديجة ‏ ‏جاءت ‏ ‏خولة بنت حكيم ‏ ‏امرأة ‏ ‏عثمان بن مظعون ‏ ‏قالت يا رسول الله ألا تزوج قال من قالت إن شئت ‏ ‏بكرا ‏ ‏وإن شئت ‏ ‏ثيبا ‏ ‏قال فمن ‏ ‏البكر ‏ ‏قالت ابنة أحب خلق الله عز وجل إليك ‏ ‏عائشة بنت أبي بكر ‏ ‏قال ومن ‏ ‏الثيب ‏ ‏قالت ‏ ‏سودة ابنة زمعة ‏ ‏قد آمنت بك واتبعتك على ما تقول قال فاذهبي فاذكريهما علي فدخلت بيت ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏فقالت يا ‏ ‏أم رومان ‏ ‏ماذا أدخل الله عز وجل عليكم من الخير والبركة قالت وما ذاك قالت أرسلني رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏أخطب عليه ‏ ‏عائشة ‏ ‏قالت انتظري ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏حتى يأتي فجاء ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏فقالت يا ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏ماذا أدخل الله عليكم من الخير والبركة قال وما ذاك قالت أرسلني رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏أخطب عليه ‏ ‏عائشة ‏ ‏قال وهل تصلح له إنما هي ابنة أخيه فرجعت إلى رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فذكرت له ذلك قال ارجعي إليه فقولي له أنا أخوك وأنت أخي في الإسلام وابنتك تصلح لي فرجعت فذكرت ذلك له قال انتظري وخرج قالت ‏ ‏أم رومان ‏ ‏إن ‏ ‏مطعم بن عدي ‏ ‏قد كان ذكرها على ابنه فوالله ما وعد ‏ ‏موعدا ‏ ‏قط فأخلفه ‏ ‏لأبي بكر ‏ ‏فدخل ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏على ‏ ‏مطعم بن عدي ‏ ‏وعنده امرأته أم الفتى فقالت يا ‏ ‏ابن أبي قحافة ‏ ‏لعلك مصب صاحبنا مدخله في دينك الذي أنت عليه إن تزوج إليك قال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏للمطعم بن عدي ‏ ‏آقول هذه تقول قال إنها تقول ذلك فخرج من عنده وقد أذهب الله عز وجل ما كان في نفسه من ‏ ‏عدته ‏ ‏التي وعده فرجع فقال ‏ ‏لخولة ‏ ‏ادعي لي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فدعته فزوجها إياه ‏ ‏وعائشة ‏ ‏يومئذ بنت ست سنين ثم خرجت فدخلت على ‏ ‏سودة بنت زمعة ‏ ‏فقالت ماذا أدخل الله عز وجل عليك من الخير والبركة قالت ما ذاك قالت أرسلني رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏أخطبك عليه قالت وددت ادخلي إلى أبي فاذكري ذاك له وكان شيخا كبيرا قد أدركه السن قد تخلف عن الحج فدخلت عليه فحيته بتحية الجاهلية فقال من هذه فقالت ‏ ‏خولة بنت حكيم ‏ ‏قال فما شأنك قالت أرسلني ‏ ‏محمد بن عبد الله ‏ ‏أخطب عليه ‏ ‏سودة ‏ ‏قال كفء كريم ماذا تقول صاحبتك قالت تحب ذاك قال ادعها لي ‏ ‏فدعيتها قال أي بنية إن هذه تزعم أن ‏ ‏محمد بن عبد الله بن عبد المطلب ‏ ‏قد أرسل يخطبك وهو كفء كريم أتحبين أن أزوجك به قالت نعم قال ادعيه لي فجاء رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏إليه فزوجها إياه فجاءها أخوها ‏ ‏عبد بن زمعة ‏ ‏من الحج فجعل ‏ ‏يحثي ‏ ‏في رأسه التراب فقال بعد أن أسلم لعمرك إني ‏ ‏لسفيه ‏ ‏يوم ‏ ‏أحثي ‏ ‏في رأسي التراب أن تزوج رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏سودة بنت زمعة ‏ ‏قالت ‏ ‏عائشة ‏ ‏فقدمنا ‏ ‏المدينة ‏ ‏فنزلنا في ‏ ‏بني الحارث بن الخزرج ‏ ‏في السنح قالت فجاء رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فدخل بيتنا واجتمع إليه رجال من ‏ ‏الأنصار ‏ ‏ونساء فجاءتني أمي وإني لفي أرجوحة بين ‏ ‏عذقين ‏ ‏ترجح بي فأنزلتني من الأرجوحة ولي ‏ ‏جميمة ‏ ‏ففرقتها ومسحت وجهي بشيء من ماء ثم أقبلت تقودني حتى وقفت بي عند الباب وإني لأنهج حتى سكن من نفسي ثم دخلت بي فإذا رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏جالس على سرير في بيتنا وعنده رجال ونساء من ‏ ‏الأنصار ‏ ‏فأجلستني في حجره ثم قالت هؤلاء أهلك فبارك الله لك فيهم وبارك لهم فيك ‏ ‏فوثب ‏ ‏الرجال والنساء فخرجوا ‏ ‏وبنى ‏ ‏بي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏في بيتنا ما نحرت علي ‏ ‏جزور ‏ ‏ولا ذبحت علي شاة حتى أرسل إلينا ‏ ‏سعد بن عبادة ‏ ‏بجفنة ‏ ‏كان يرسل بها إلى رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏إذا ‏ ‏دار ‏ ‏إلى نسائه وأنا يومئذ بنت تسع سنين

راجع   http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=24587&doc=6&IMAGE

************************************

وقالت عائشة لمحمد : أتزعم أنك نبى ، كما أنه كانت تفرق بين إله محمد وإله إبراهيم

كتاب إحياء علوم الدين - الأخلاق والتزكية - حجة الإسلام أبو حامد محمد الغزالي الطوسي الشافعي 

إحياء علوم الدين      الجزء الثاني       ( 23 من 100 )  

لأدب الثاني‏:‏ حسن الخلق معهن واحتمال الأذى منهن ترحماً عليهن لقصور عقلهن‏.‏
وقال الله تعالى ‏"‏ وعاشروهن بالمعروف ‏"‏ وقال في تعظيم حقهن ‏"‏ وأخذن منكم ميثاقاً غليظاً ‏"‏ وقال ‏"‏ والصاحب بالجنب ‏"‏ قيل هي المرأة وآخر ما وصى به رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث كان يتكلم بهم حتى تلجلج لسانه وخفي كلامه‏:‏ جعل يقول‏:‏ ‏"‏ الصلاة الصلاة وما ملكت أيمانكم لا تكلفوهم ما لا يطيقون‏.‏
الله الله في النساء فإنهن عوان في أيديكم - يعني أسراء - أخذتموهن بأمانة الله واستحللتم فروجهن بكلمة الله ‏"‏ وقال عليه السلام ‏"‏ من صبر على سوء خلق امرأته أعطاه الله من الأجر مثل ما أعطى أيوب على بلائه ومن صبرت على سوء خلق زوجها أعطاها الله مثل ثواب آسية امرأة فرعون ‏"‏‏.‏
واعلم أنه ليس حسن الخلق معها كف الأذى عنها بل احتمال الأذى منها والحلم عند طيشها وغضبها اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم
فقد كانت أزواجه تراجعنه الكلام وتهجره الواحدة منهن يوماً إلى الليل وراجعت امرأة عمر رضي الله عنه عمر في الكلام فقال‏:‏ أتراجعيني يا لكعاء فقالت إن أزواج رسول الله صلى الله عيه وسلم يراجعنه وهو خير منك فقال عمر خابت حفصة وخست إن راجعته ثم قال لحفصة‏:‏ لا تغتري بابنة ابن أبي قحافة فإنها حب رسول الله صلى الله عليه وسلم وخوفها من المراجعة‏.‏
وروي أنه دفعت إحداهن في صدر رسول الله صلى الله عليه وسلم فزبرتها أمها فقال عليه السلام‏:‏ دعيها فإنهن يصنعن أكثر من ذلك‏.‏
وجرى بينه وبين عائشة كلام حتى أدخلا بينهما أبا بكر رضي الله عنه حكماً واستشهده فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم تكلمين أو أتكلم فقالت بل تكلم أنت ولا تقل إلا حقاً فلطمها أبو بكر حتى دمى فوها وقال‏:‏ يا عدية نفسها أو يقول غير الحق‏!‏ فاستجارت برسول الله صلى الله عليه وسلم وقعدت خلف ظهره فقال له النبي صلى الله عليه وسلم لم ندعك لهذا ولا أردنا منك هذا‏.‏
وقالت له مرة في كلام غضبت عنده‏:‏ أنت الذي تزعم أنك نبي الله فتبسم رسول الله صلى الله عليه وسلم واحتمل ذلك حلماً وكرماً‏.‏
وكان يقول لها ‏"‏ إني لأعرف غضبك من رضاك ‏"‏ قالت‏:‏ وكيف تعرفه قال‏:‏ ‏"‏ إذا رضيت قلت لا وإله محمد وإذا غضبت قلت لا وإله إبراهيم ‏"‏ قالت‏:‏ ‏"‏ صدقت إنما أهجر اسمك ‏"‏ ويقال إن أول حب وقع في الإسلام حب رسول الله صلى الله عليه وسلم لعائشة رضي الله عنها وكان يقول لها‏:‏ كنت لك كأبي زرع لأم زرع غير أني لا أطلقك وكان يقول لنسائه‏:‏ ‏"‏ لا تؤذوني في عائشة فإنه والله ما نزل علي الوحي وأنا في لحاف امرأة منكن غيرها ‏"‏ وقال أنس رضي الله عنه‏:‏ كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أرحم الناس بالنساء والصبيان‏.

This site was last updated 11/10/08